تحولات عشوائية في الجينات تسبب معظم حالات الإصابة بالسرطان
توصل باحثون من جامعة هوبكنز في بالتيمور إلى أن الحظ العاثر وحده يلعب دورا رئيسيا في تحديد من يصاب بالسرطان ومن لا يصاب، حيث تعزى الإصابة إلى طفرات عشوائية في الجينات.
توصل باحثون من جامعة هوبكنز في بالتيمور إلى أن الحظ العاثر وحده يلعب دورا رئيسيا في تحديد من يصاب بالسرطان ومن لا يصاب، حيث تعزى الإصابة إلى طفرات عشوائية في الجينات.
اكتشف باحث متطوع في ولاية بنسلفانيا الأميركية مؤخرا فراشة نادرة للغاية تجمع بين الخصائص الأنثوية والذكورية للفراشات، بشكل متساو تقريبا.
عرضت شركة «نيمي» الأميركية Nymi، خلال مشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES في لاس فيغاس، سوارا إلكترونيا يتيح الاستغناء عن كلمات المرور في الدخول إلى الحسابات الخاصة والتعاملات المصرفية بنبضات القلب.
كانت سنة 2014 من السنوات المتقلبة في مجال العلوم، بدأت مع ما يشبه اختراق ملحوظ في علم الخلايا الجذعية، تبعه إعلان مذهل عن أول اكتشاف لموجات الجاذبية، إلا أنه شهد أيضا اخفاقات كثيرة، وقد ثبتت عدم مصداقية مكتشف الاختراق الأول في مجال الخلايا الجذعية، أما الاكتشاف الثاني الخاص بموجات الجاذبية، والذي قيل انه قدم للعلماء دليلا مباشرا على كيفية نشأة الكون، فيبدو أنه لا يزال يتأرجح بين الحقيقة والوهم.
توصلت دراسة جديدة إلى أنه إذا حاول أحد الوالدين الانتحار فسيكون الأبناء أكثر عرضة للإقدام عليه، بما يزيد بأربع أو خمس مرات عن الآخرين، بغض النظر عما إذا كانوا هم أنفسهم يعانون اضطرابا مزاجيا.
بينت نتائج الدراسة العلمية التي أجريت على مستحضر «ايبوبروفين» أنه قادر على إطالة عمر الكائنات المخبرية مثل الفئران والديدان الخيطية.
لا يزال «تعفّن الدم» أحد الأمراض المميتة عالميّاً. ويشير المرض إلى انتشار ذريع للجراثيم، خصوصاً البكتيريا، في الجسم والدم، بطريقة لا يتمكّن الجسم من مقاومتها، ما يؤدّي إلى الوفاة بتأثير سموم الجراثيم ومضاعفاتها.
استحدث علماء بريطانيون استخداماً جديداً للطابعات ثلاثية الأبعاد إذ طبعوا نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في جسم الإنسان مما يمكن من استهداف الأورام الخبيثة بدقة أعلى.
طور الباحثون في جامعة «سيول الوطنية» جلداً ذكياً يستطيع الإحساس عن طريق تزويده أجهزة استشعار تنقل الإحساس إلى الأطراف الاصطناعية المغلفة به، وأجهزة أخرى تمنحه حرارة مماثلة لحرارة الجسم.
استحدث علماء بريطانيون استخداما جديدا للطابعات ثلاثية الأبعاد، لطباعة نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في الجسد، مما يسمح للأطباء باستهداف الأورام الخبيثة بدقة أكثر.