عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

سورية المقاومة.. كيف نبنيها؟

مجدداً دخل العدو الصهيوني الغاشم على خط الأزمة السورية، فنفذ عدوانه الآثم الجديد واستهدف مخازن للأسلحة تابعة للجيش السوري. وأعاد قصف مركز البحوث العلمية السورية في منطقة جمرايا بريف دمشق. لا شيء يثير الدهشة، فمن الطبيعي أن يقوم الكيان، المحتقن من زيادة اتضاح الميل العام للتوجه نحو الحل السياسي في سورية، بأية محاولة من شأنها خلط الأوراق وإطالة أمد الصراع العسكري في سورية

قدري جميل خلال لقائه وفد السلام الدولي: جوهر مؤتمر لافروف - كيري يضع مخرجاً واحداً للأزمة هو الحوار السياسي

عرض الدكتور قدري جميل عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وائتلاف قوى التغيير السلمي، خلال لقائه مساء الأربعاء 8/5/2013 وفد السلام والتضامن الدولي، برئاسة مايريد ماغواير، وعضوية ناشطي سلام من مختلف أنحاء العالم، خطط الجبهة والائتلاف للخروج من الأزمة التي تمر بها سورية ورؤيتهما لبناء سورية الجديدة وتعزيز الديمقراطية فيها

«الأزمة السورية».. ندوة حوارية في عامودا!

أقامت منظمة «عامودا» لحزب الإرادة الشعبية ندوة حوارية بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي حول الأزمة الوطنية السورية، تحت الشعارات التالية:

نظام «الفرص الضائعة» ومعارضة الـ«لا حل»..

يستحق النظام أن يُسمى بجدارة نظام الفرص الضائعة، فهو الذي فرّط بالفرصة تلو الأخرى منذ بداية الأزمة ولو استغلها بشكل صحيح لخرج هو بأقل الخسائر، وأنقذ البلاد والعباد من المصير الذي آل اليه

تقييم الأثر البيئي للأزمة وما بعدها..!!

على الرغم من قسوة هذا العنوان على سمع الكثير من السوريين الذين سيقولون «هلق وقتها» إلا أن الأمر يحتاج للتفكير منذ الآن على ضوء التخريب المتعمد للكثير من البنى التحتية والمنشآت الصناعية والحرفية إضافة للاعتداءات على الموارد الطبيعية من غابات ومجاري مياه وأنهار وبحيرات وخروج منظومة الرقابة «المتواضعة» عن الخدمة

سورية اليوم.. ضمن اللوحة العالمية

ينبغي الإجابة عن سؤال أساسي هو: لماذا لا تكون روسيا ذاهبة فعلاً -كما يتمنى البعض- إلى تغيير مواقفها من الأزمة في سورية باتجاه التساوق مع أمريكا وأوروبا؟، ذلك أن الإجابة على هذا السؤال كفيلة بتوضيح الموقع الذي تحتله سورية اليوم ضمن التجاذبات العالمية الكبرى..

لماذا الخوف من الحركة الشعبية؟

وجدت الحركة الشعبية نفسها بعد مضي حوالي ثمانية أشهر على ولادتها، بعيدة كل البعد عن مساعي القوى المختلفة من المعارضة والنظام والأطراف الإقليمية والدولية في ما يسمى «حل الأزمة» في سورية، فما يتضح حتى الآن أن هذه الأطراف ساعية لتصفية حسابات قديمة مع بعضها البعض، على ضوء معطيات جديدة من أبرزها ولادة الحركة الاحتجاجية السلمية، وقيام بعض الأطراف الخارجية بدفع مسلحين إلى صفوف الحراك بهدف تسخيره في خدمة سياساتها، وعنف مفرط من جانب الأجهزة الأمنية أضرّ بالحراك السلمي أكثر بكثير من استهدافه للمجموعات المسلحة...

مزاج الجماهير.. والنخب العاجزة

«في الوقت الذي كان فيه الإعلام العربي الرسمي وغير الرسمي يطبل ويزمر للثورة الفلسطينية كنت أنا اليتيم الذي ينتقد هذه الثورة، وليس تطاولاً ولا وقاحة بل خوفاً وقلقاً، وإحساساً مني بالواجب، وتعرضت للكثير نتيجة هذا الموقف».. • ناجي العلي

الحوار «الاقتصادي السوقي الاجتماعي»

عقد حوالي 300 مواطن سوري.. من حكوميين وأكاديميين ونقابيين وفعاليات اقتصادية وممثلي غرف تجارية وصناعية وممثلي محافظات، حواراً اقتصادياً استمر لمدة ثلاثة أيام وخلص إلى بيان ختامي تطرق بالخط العريض إلى المفاصل الاقتصادية الرئيسية في الاقتصاد السوري فجاء متضمناً بنوداً عامة حول قطاعي الزراعة والصناعة، وبنوداً عامة حول مكافحة البطالة وتأمين فرص العمل وبنداً يؤكد على ضرورة مكافحة الفساد، وبنداً آخر يؤكد على «حماية الفقراء والمستضعفين»..

عن التطرف في إدارة الأزمة السورية

يتساءل احد السوريين عن أي تدخل خارجي يتحدث البعض ونحن لا نملك ما يكفي شتاءنا ذا البرد القارس من المازوت.. بعبارة أوضح نحن لا نملك البترول كليبيا والعراق فما الذي يريده الغرب منا؟ يجادل المجتمع في خضم الدماء النازفة بموضوعة التدخل الخارجي محاولا نفي الفكرة قدر الإمكان والابتعاد عنها مهما سولت ضغوط القمع لتراود المقموعين حول الخلاص بأي ثمن..