قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الحادي عشر من شهر أيار هو اليوم العالمي للطيور المهاجرة، احتفلت في هذا العام بعض دول العالم بهذا اليوم تحت شعار «التعاون من أجل حماية الطيور المهاجرة»، حيث يسلط الضوء هذا العام على أهمية شبكات مهابط الطيور المهاجرة على طول طرق الهجرة الخاصة بها، حيث إن هناك عدداً قليلاً من ألوف المواقع المهمة للطيور المهاجرة التى يتم حمايتها والحفاظ عليها
افتتحت في فرنسا في 15 أيار الدورة الـ66 لمهرجان «كان» السينمائي الشهير، يتنافس فيها 19 فيلماً على جائزة المهرجان الكبرى السعفة الذهبية، من بينها فيلمان لمخرجين أفريقيين أحدهما الفرنسي ذو الأصول التشادية «محمد صالح هارون» والتونسي «عبد اللطيف كشيش»
نظّم المركز الروسي للثقافة والعلوم بمدينة الاسكندرية المصرية يوم 9 أيار أمسية احتفالية بمناسبة الذكرى 68 للانتصار في الحرب الوطنية العظمى (1941 - 1945) ضد النازية
تظاهر نحو خمسة آلاف طالب جزائري في مدينة تيزي اوزو الواقعة على بعد مائة كيلومتر شرق الجزائر العاصمة، وحملوا لافتات ضد النظام الجزائري وتطالب بالانفتاح الديمقراطي والسياسي والإعلامي والنقابي. ودعت إلى المسيرة التنسيقيةُ المحلية لطلاب جامعة مولود معمري
أعلنت المعارضة اليمنية الأربعاء تصميمها على تنظيم مظاهرات حاشدة في يوم دفع هذا العدد إلى المطبعة في إطار ما أسمته «يوم غضب» وطنياً، متجاهلة تعهد الرئيس علي عبد الله صالح بعدم الترشح مجدداً بعد انتهاء ولايته الحالية عام 2013, وبعدم توريث الحكم لابنه، ومتجاهلة أيضاً تحذيرات من الحزب الحاكم بمواجهة المظاهرات.
أعلنت أحزاب وشخصيات أردنية معارضة رفضها تكليف معروف البخيت برئاسة الحكومة، وقالت إن مسيراتها ستستمر حتى يوم الجمعة 4/2/2011وإنها ستنتقل من وسط العاصمة إلى مقر رئاسة الحكومة.
المواطن السوري قد يكون الأكثر تخطيطاً لحياته من الكثير من الإدارات والوزارات المنتشرة في بلادنا، فهو الذي يؤرقه ويتعبه التخطيط لراتبه الذي يجب أن يكفي لنهاية الشهر، وعلى الرغم أنها من أعقد المعادلات التي تصادفه في حياته،
فرضت الأحداث التي شهدتها تونس ومصر مؤخراً على الباحث الاقتصادي د. نبيل مرزوق تغيير محور محاضرة ألقاها الثلاثاء الماضي في المركز الثقافي العربي بالمزة ضمن سلسلة دورة المحاضرات التي بدأتها جمعية العلوم الاقتصادية السورية في 25 كانون الثاني، فبدلاً من التركيز على «معوقات النمو الاقتصادي على الأجل القصير والمتوسط»، ركز المحاضر على ما سماه «التنمية الاقتصادية والاجتماعية في سورية»، على اعتبار أن التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة حسب وصفه تمثل هدفاً رئيسياً واستراتيجياً للدول النامية على طريق الخروج من أزماتها المتلاحقة.
القطاع الزراعي القادم من زمن الوفرة إلى أيام المحل والاستيراد، وصل إلى مستوى متردّ جداً.. هذه باختصار حال الزراعة السورية، فالتراجع في حجم الإنتاج الزراعي لا يمكن إنكاره، ولا نبالغ إذا قلنا ذلك، لأنه أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً، وأعظمها تأثراً بسياسات الخطة الخمسية العاشرة. ورغم أن وزارة الزراعة لا تزال تحمل الجفاف المسؤولية الأولى والأخيرة عن تراجع القطاع الزراعي الذي كان يفترض أن يحقق نمواً 3.7% خلال الخطة الخمسية العاشرة، إلا أن المؤشرات الزراعية بمعظمها تؤكد عدم تحقيق هذه النسبة من النمو، ولا حتى نصفها حتى، والأهم من هذا كله أن هذا التراجع أثر على الأمن الغذائي، وسيهدد استقراره، بكل ما لهذا التأثر من تبعات على استقلال القرار السياسي لسورية مستقبلاً.