قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أجرت إذاعة «سوا» يوم الجمعة 26/7/2019، حواراً مع رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، وأمين حزب الإرادة الشعبية، د. قدري جميل، حول آخر المستجدات السياسية على الساحة السورية، ولا سيما تلك المتعلقة باللجنة الدستورية وآليات عملها بعد إطلاقها. فيما يلي تعرض «قاسيون» جزءاً من الحوار، مع العلم أن الاستماع للحوار كاملاً متاح على الموقع الإلكتروني للجريدة.
نبدأ فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكي متداول عن واقعنا المعاش يقول:
تتحدث الحكومة عن إحلال المستوردات, وعن شطب أكثر من 45 مادة من قائمة المستوردات, والغاية هي تقليص كتلة الدولار المطلوبة للاستيراد, وإبدالها بمنتجات محلية. وهذا إجراء جيد نظرياً, ويدعم قيمة الليرة. ولكن عملياً وبالعودة إلى بيانات الاستيراد السورية لعام 2018, يتبيّن أنّ تقليص كتلة المستوردات يتطلب التركيز على أنواع أخرى من المواد!
عودة التجارة الخارجية «بقرض» / أقرّ مجلس الوزراء جملة خطوات لكي تعود المؤسسة العامة للتجارة الخارجية التابعة لوزارة الاقتصاد، لدورها في عمليات الاستيراد والتصدير. ومن ضمن الإجراءات قرض بقيمة 50 مليار ليرة للتوسع بعمليات الاستيراد، وتصدير منتجات محلية مثل الإسمنت والأدوية والمنتجات الحرفية والشعير ومواد البورسلان وغيرها... وهي قيمة تقارب 100 مليون دولار نسبة: 1% من قيمة المستوردات السورية.
(الدولار عليه أن يكافح ليبقى العملة العالمية الأعلى في العقود القادمة، طالما أن قوة الاقتصاديات الآسيوية تزداد، وستكون في المواقع الأولى عالمياً) هذا ما توقعه بنك جي بي مرغان الأمريكي.
حملت وسائل الإعلام إلينا ظهور المشاكل الكورية-اليابانية إلى الواجهة، وبعض المشاكل يعود إلى زمن الحرب العالمية الثانية، والتي بقيت عالقة دون حل حتى اليوم.
تُبين تطورات «حرب الناقلات» أن مضيق هرمز هو نُقطة من عدة نُقاط تجارية عموماً وبحرية خاصةً تجري محاولات توتيرها، أيّ أن الحوادث التي ابتدأت من الخليج العربي ومضيق هرمز بذريعة التوتر الأمريكي-الإيراني لا يتعلق فقط بالشأن الإيراني، بل ما هو إلا أحد جوانب القضية، ويُسقط مباشرة الادّعاءات حول «حُرية الملاحة» التي تغنّى بها البريطانيون والأمريكيون حينما كان الأمر محصوراً في مضيق هرمز، ليتضح مع توسّع رقعة هذه الحرب وتعدد نقاطها، أنّ هدفها هو مُجمل النشاط التجاري العالمي الذي بات يأخد من الشرق بوصلة ووجهة له.
ضمن جولته في أمريكا الجنوبية «الحديقة الخلفية للولايات المتحدة» قام وزير الخارجية الروسي يوم السبت، بزيارة إلى جمهورية سورينام هي الأولى في تاريخ العلاقات بين البلدين، بإطار تعزيز العلاقات الروسية مع القارة الجنوبية، واحتواء الأزمة الفنزويلية.
كشفت تقارير صادمة وإفادات موظفين سابقين: أن شركة أمازون التي تبلغ قيمتها تريليون دولار تتجسس على مستخدمي أجهزتها دون علمهم، وتسجل المحادثات الصوتية للمستخدمين. واعترفت شركة أمازون رسمياً بأنها تخزّن بيانات المستخدمين التي تجمعها عِبر مساعداتها المنزلية الذكية.
شارك أبناء حي الميدان الدمشقي في معركة ميسلون 1920 والثورة السورية الكبرى 1925 وانتفاضة الجلاء 1945.