قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
لسنا من الواهمين أو المتأملين بدور الاستثمار الاجنبي أو المحلي في خلق اقتصاد وطني يخدم التنمية الاقتصادية التي يحتاجها الاقتصاد الوطني، أو في إنتاج نمو اقتصادي يخدم مصالح الطبقة الأوسع في المجتمع، لأن الاستثمارات تأتي لتخدم أصحابها، بينما يحصل المواطن والاقتصاد الوطني على أقل الفوائد من تلك الاستثمارات،
ورد إلى «قاسيون» رد من وزارة الري يناقش موضوع احتجاج عمال تابعين للوزارة يطالبون بأجورهم المتأخرة، وفيما يلي الرد كما وصل:
إن الصيغة التي تقول بأن النقابات والحكومة هما فريق عمل واحد ما هي إلا صيغة قد تجاوزها الزمن، وأصبحت عاملاً كابحاً للتطور الذي تتطلع إليه الجماهير الشعبية، إن هذه الصيغة يمكن أن تصبح في ظروف اليوم وسيلة لابتلاع الحقوق العمالية، وعدم تنفيذ القوانين المختلفة الضرورية لتحسين واقع الطبقة العاملة.
ما تزال أزمة الغاز الثانية مستمرة وتتفاقم في الكثير من أنحاء البلاد، ويساهم استمرارها بكشف ملابسات كانت خافية (أو مخفية) عن الناس، سواء من حيث تحكم حفنة من الفاسدين بمفاصل الأزمة أو من حيث تجاهل «الجهات المختصة» لمظاهر نشاط هذه الحفنة الذي بات علنياً في الآونة الأخيرة.
في إطار سلسلة الرد الروسي، الصاع صاعين، على «العقوبات» الأمريكية، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا ستبدأ بإنشاء منظومة وطنية للمدفوعات المالية عالمية النطاق، في إشارة إلى سعيها للتخلص من تبعيتها لمنظومة المدفوعات المالية الأمريكية الخاضعة للقرارات السياسية للإدارة الأمريكية.
وأكد بوتين خلال لقائه مع أعضاء مجلس الاتحاد للبرلمان الروسي الخميس 27/3/2014 أن «مثل هذه المنظومة الوطنية للمدفوعات أثبتت جدارتها في بلدان مثل اليابان والصين، حيث بدأت كمنظومة منغلقة على السوق المحلية، لكن سرعان ما اكتسبت لاحقاً حضوراً واسعاً على نطاق عالمي». وأوضح أن البنك المركزي الروسي يدرس مع الحكومة هذا الموضوع جدياً، لافتاً إلى أن إنجازه يحتاج إلى بعض الوقت.
يشار إلى أنه سبق للولايات المتحدة أن فرضت على روسيا إثر انضمام القرم وسيفاستوبول لها عقوبات شملت بنك «روسيا»، وبسبب هذه العقوبات أوقفت «فيزا كارد» و«ماستر كارد»- دون سابق إنذار- تحويلات زبائن هذا البنك التي تتم عن طريقهما.
شهد الأسبوع الفائت تصعيداً جديداً على خط الأزمة السورية متمثلاً بدخول مجموعات مسلحة إلى منطقة كسب مدعومةً من الجيش التركي في عدوان وقح على السيادة السورية. وأتى ذلك بعد ضخ إعلامي موسع عما سمي بـ«معركة الجنوب»، بالتوازي مع وضع العراقيل المتكررة أمام انعقاد الجولة الثالثة من «جنيف-2» ليشير ذلك برمته إلى مجموعة من الأمور:
تم دمج مديرية زراعة دمشق مع مديرية زراعة ريف دمشق عام 2006، وتم ذلك دون مبررات تواكب قوانين الإدارة المحلية وتطويرها لتؤمن البيئة السليمة، وتحولت إلى دائرة زراعة فرعية ضمن اربع عشرة دائرة ،حيث ظهرت السلبيات مباشرة من خلال انحسار المساحات الزراعية نتيجة مؤامرة رفع الأسعار العقارية وحرمان مالية دمشق من جميع الإيرادات، وتنظيم ضوابطها وتشديد مراقبة الجودة على محلات الاستيراد والتصدير للنشاط الزراعي البيطري المصنع، إلى جانب التهرب الضريبي.
التقى وفد من قيادة الجبهة الشعبية ممثلا بكل من الرفاق دكتور «قدري جميل» الأستاذ «عادل نعيسة» والأستاذ «فادي عبد الكريم» في دمشق بتاريخ مع السفير الايراني السيد «محمد رضا شيباني»
التقى يوم الأحد 3 حزيران 2012 وفد من قيادة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ممثلة بالرفاق د. قدري جميل، د. علي حيدر، الأستاذ عادل نعيسة بالسفير الروسي في دمشق عظمة الله كو لمحمدوف
في بداية الجلسة الثانية لمجلس الشعب في دورته التشريعية الأولى يوم الثلاثاء 5/6/2012، وبعد أن عرض أمين السر في مجلس الشعب خلاصة محضر الجلسة السابقة (الأولى- التي انسحبت منها كتلة الجبهة الشعبية)، اعترض الرفيق ماهر حجار النائب في كتلة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في مجلس الشعب على الخلاصة،