قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
لاشك أن معاناة الفلسطينيين المقيمين في سورية هي جزء من معاناة الشعب السوري من الأزمة وانعكاساتها وتوابعها، ومحاولات جرهم إلى العنف.. وخاصة في المخيمات من المتطرفين والمتشددين من الأطراف كافة.. وهذا ما ضاعف معاناتهم الاقتصادية الاجتماعية وهي الأكثر شمولاً..
الواقع البائس الذي تعيشه سورية بقطاعاتها كافة من تلبية المصارف لحاجات المواطنين فيما يتعلق بالصرافات الآلية مسألة بغاية الصعوبة
باتت المنتجات «الكهربائية» من مراوح ومكيفات وأدوات مطبخ...الخ من الكماليات، وأنزلت من على رف حاجيات المواطن السوري الأساسية خلال هذه الفترة، والسبب هو ارتفاع أسعار هذه المنتجات بشكل غير مسبوق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي
مشاركة واسعة من مجموعات «لقمة الشعب خط أحمر»، والعودة من جديد، بعد أن توقف عمل جميع اللجان التطوعية بموجب قرار صادر عن رئيس مجلس الوزراء في الفترة الماضية
لقد أصبح واضحاً أن تداعيات الأزمة تخيّم على كل شيء في البلاد وتطحن جميع السكان بأساليب مختلفة حتى نال الدمار والخراب الإنسان والبنية التحتية التي استمر بنائها لسنوات وعقود طويلة
وصلت إلى «قاسيون» مؤخراً شكوى من الكادر التعليمي في ثانوية «محمود حماد» للفنون النسوية بمحافظة حمص، يبيّنون فيها حجم ما يعانونه من التهديدات المتكررة، والتصرفات التعسفية المتناقضة مع أخلاقيات مهنة التعليم من مديرة الثانوية المذكورة أعلاه، وفيما يلي مضمون الشكوى:
أحد وجوه الإعلام الاقتصادي السوري المرتبط بالتطبيل والتزمير.. «الموجّه» كان أحد المخلصين للنائب الدردري والمعترفين بأفضاله، وهو يعلن اليوم انطلاق أبواق التسويق «لإعادة الإعمار الليبرالي» وهو نغم سيشتد عوده خلال الفترة القادمة..
من شهداء المقاومة الشعبية في الجولان السوري المحتل، منذ الاحتلال «الإسرائيلي»