عرض العناصر حسب علامة : التعليم

في اليوم العالمي للكتاب إتلاف كتب.. في جامعة دمشق!!

يحتفل العالم في 23 نيسان من كل عام باليوم العالمي للكتاب، من خلال القيام بفعاليات وتظاهرات مختلفة، هدفها إبراز أهمية الكتاب والقراءة في حياة الإنسان. إلا أن جامعة دمشق احتفلت بهذا اليوم بطريقتها الخاصة وقامت بإتلاف مئات الكتب وتحديداً من قبل قسم المكتبات والمعلومات في كلية الآداب وبمباركة من رئاسة الجامعة.

التغيب عن المدرسة.. ظاهرة خطيرة أسبابها متشعبة

تغيب التلاميذ والطلاب عن المدارس قضية اجتماعية تربوية تعد ظاهرة خطيرة، وذلك لانعكاساتها السلبية في مختلف المجالات التربوية – الاجتماعية، والنفسية، خاصة وأنها تتفشى بين مختلف الطلاب من مختلف المراحل التعليمية.

قطاع التربية يحتاج لإعادة النظر «بالتربية»

من المشكلات الكبرى التي يواجهها قطاع التعليم وجود بعض النفوس الضعيفة التي تحاول التعويض عن النقص بفرض الشخصية بأسلوب غير حضاري، وبعيد عن المفهوم التربوي، ومع أن الكثيرين من المدرسين قد اتخذوا شعار «العلم والأخلاق هدفنا والتربية والقيم طريقنا» إلا أن البعض منهم يبتعد عن هذا الشعار بالتعامل بأسلوب التسلط والفوقية.

الاجتماعات السنوية لـ«نقابة المعلمين»: مهمات وقضايا ملحة

انعقد الاجتماع السنوي لنقابة المعلمين في ريف دمشق يوم الأربعاء الواقع في 16/4/2014 على مستوى فروع المحافظة ورؤساء الشعب النقابية وبحضور رئيس المكتب التنفيذي ومدير التربية والفعاليات الأخرى ذات العلاقة بالشأن التربوي والتعليمي، كما شهدت المحافظات الأخرى اجتماعات مماثلة في هذا العام ولاسيما في محافظة حمص وإدلب وغيرها من المحافظات، وتأتي أهمية هذه الاجتماعات للبحث عن أبرز الهموم والمشاكل التي تعترض العملية التربوية والتعليمية على المستوى الخدمي والمادي والمسلكي... إلخ.

على أعتاب الامتحانات المدرسية ثلاثة آلاف مدرسة «مدمرة».. وقذائف «الهاون» تترصد الباقي

تعاني المدارس التعليمية في سورية من تداعيات استمرار الأزمة الوطنية الشاملة وآثار الدمار الكارثي الذي طال المؤسسات والبنى التحتية في أغلب مناطق البلاد، وانعكاساتها على سير العملية التعليمية في المجتمع بدءاً من عدد المدارس القادرة على استيعاب الطلاب وخاصة مع تزايد عدد النازحين إلى المدن وبشكل خاص العاصمة دمشق مقارنة مع العام الماضي، إلى قضية الدوام الجزئي، وبُعد المدارس عن أماكن سكن البعض، وتعطل مدارس أخرى إثر تعرضها للاعتداء أو لاحتوائها الأسر النازحة، وصولاً إلى ارتفاع أسعار المستلزمات الدراسية وغلاء المعيشة.

طلاب العالم يحضرون لإضراب عالمي من أجل التعليم

العالم كله يشتعل، في الوقت الذي تنفجر فيه التناقضات التي كانت كامنة في الرأسمالية، وتتعمق أزمتها باستمرار. ويبدو كل ذلك بشكل واضح في بلدان مراكز الرأسمالية «الشمال الغني»، وبلدان العالم الثالث التابعة للمراكز الرأسمالية «الجنوب الفقير».

ارتباك تعليمي..

لم تخفف القرارات الصادرة عن كل من وزارتي التربية والتعليم، والتعليم العالي، حتى الآن، القلق المتزايد لدى الطلاب والكادر التعليمي حول مصير الموسم الدراسي للعام 2010 – 2011.. هل هناك امتحانات أم لا؟ هل يداوم الطلاب في المدارس والجامعات بشكل اعتيادي أم يقبعون في بيوتهم؟ كيف سيجري حساب النجاح من عدمه؟ هل تتعلق المسألة بمناطق دون سواها أم هي عامة وشاملة؟ هل تتعلق بصفوف دون غيرها أم تطال جميع الصفوف بما في ذلك صفوف الشهادات؟

المدرسون والمعلمون العائدون إلى محافظاتهم بَينَ سَلامَة الأجرِ وسَلامَة الرّوحِ..!

رغم مرور ما يقارب عامٍ على عودتهم إلى محافظاتهم بعد أن أتموا خمس سنواتٍ من الخدمة خارجها، أو نقلهم إليها من مناطق التوتر في المحافظات الشرقية وريف حلب وممارستهم للعمل، ووصول أوراقهم وأضابيرهم إليها أيضاً..

واقع «المخابر» المدرسية وآفاق تفعيلها!

تعد عملية التدريس والدراسة في المخبر جزءاً أساسياً من العمل العملي، فعندما يكون تطوير مهارات العمل المخبري هدفاً هاماً للطلبة، فمن المتوقع أن تشكل عنصراً أساسياً من المنهاج التدريسي، ومن هنا تكمن أهمية دراسته ودوره الإيجابي في العملية التربوية من خلال تسهيل عمل المدرس، وفهم الطلبة لما يعرض عليهم، وترسيخه في أذهانهم، وتطبيق ما أخذوه نظرياً بشكل علمي باتجاه اكتساب المهارات العلمية والعملية للعمل المخبري.