اعتراف رسمي: الغذائيات في سورية أغلى 40% على الأقل مقارنة بالدول العربية
اعترف رئيس جمعية حماية المستهلك في دمشق "عبد العزيز المعقالي"، أن أسعار المواد الغذائية في سورية أعلى من معظم الدول العربية بما لا يقل عن 40%.
اعترف رئيس جمعية حماية المستهلك في دمشق "عبد العزيز المعقالي"، أن أسعار المواد الغذائية في سورية أعلى من معظم الدول العربية بما لا يقل عن 40%.
ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن قوات الدفاع الجوي السورية أسقطت 7 صواريخ أطلقتها مقاتلات «إسرائيلية» على سورية فجر 7 آذار، بينما تسبب صاروخ آخر باستشهاد مدنيين اثنين في بلدة القطيفة بمحافظة ريف دمشق.
بدأت وسائل إعلام سورية محلية تنشر صوراً تظهر حجم الدمار الذي خلفه العدوان «الإسرائيلي» على «ضاحية الأسد» في ريف دمشق فجر اليوم.
لم تكد تبدأ أحداث أوكرانيا المستجدة، حتى حدث اصطفاف شاملٌ على مستوى العالم؛ ولم يقتصر ذلك على الدول المنخرطة في الأزمة وتلك التابعة لها أو المتمترسة في خندقها، بل شمل قوى وأحزاباً ومنظمات وشخصيات من كل العالم.
رغم التناقض الشكلي بينهما، إلا أنّ كلاً من متشددي المعارضة ومتشددي النظام، يذهبون في تحليلاتهم المتعلقة بالأزمة الأوكرانية وما يمكن أن تحمله من تداعيات على الوضع السوري، إلى المكان ذاته تماماً في نهاية المطاف...
أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم الأحد استشهاد 13 عسكرياً سورياً بينهم ضباط وجرح 18 آخرين بهجوم على حافلة مبيت عسكرية نفذه إرهابيون في بادية تدمر.
قال مدير المؤسسة السورية للتجارة زياد هزاع: سيباع ليتر الزيت النباتي على البطاقة الإلكترونية بسعر 8200 ليرة سورية في صالات المؤسسة، بمعدل عبوة واحدة لكل بطاقة.
نشرت وكالة ريا نوفوستي الروسية مساء اليوم السبت 5 آذار، بأنّ مصدراً عسكرياً كشف لها قيام موظفين من جهاز الأمن الأوكراني، إلى جانب ضباط من جهاز المخابرات التركي، بزيارة إلى شمال سورية، وعقدهم اجتماعات ناقشوا فيها مع التشكيلات المسلحة الموالية لتركيا هناك، إمكانية تجنيد مسلحين في صفوف الدفاع الإقليمي لأوكرانيا.
أعلنت الاستخبارات الروسية أن القاعدة العسكرية في "التنف" السورية التي تحتلها القوات الأمريكية، باتت معسكراً لتدريب إرهابيي "داعش" قبل إرسالهم إلى دونباس شرق أوكرانيا لمؤازرة النازيين الجدد.
نشرت صحيفة فاينانشال تايمز الأمريكية صباح الجمعة 4 شباط 2022 مقالاً جديداً لصاحب تعبير «نهاية التاريخ» الشهير فرانسيس فوكوياما، بعنوان «حرب بوتين على النظام الليبرالي»، يعلّق فيها على ما يجري من منعطف تاريخي عالمي يتمثل ويتكثّف بالأحداث في أوكرانيا، وبالطبع من وجهة نظر الليبرالي الذي يبكي هذه المرة على «نهاية نهاية التاريخ» وينعى تلك الرَّمشَة القصيرة لجفن التاريخ والتي لم تَدُم طويلاً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، والتي سبق أنْ جرى «الاحتفال» بها على أنها «نهاية التاريخ» بمعنى السيطرة الأبدية للرأسمالية والأحادية القطبية الأمريكية. ورغم هذه الاعترافات لكن فوكوياما بالطبع، وكما لا يمكن أن نتوقّع منه غير ذلك، يُرصِّع مقالَه بالدعاية الحربية الغربية والأكاذيب حول طبيعة ما يجري في أوكرانيا، والتمجيد بشخص زيلينسكي الدُّمية الأمريكية مع صمتٍ متواطئ تجاه النازية الجديدة المدعومة غربياً، إضافة إلى اجترار الأكاذيب التقليدية حول «تناقض» مزعوم بين النيوليبرالية والاستبداد، ولا سيّما بأنه يذكر سورية من بين مجموعة دول في سياق يحاول فيه فوكوياما - وحتى في تناقض مع مقاطع أخرى من مقاله نفسه - الإيحاءَ وكأنّها بلدٌ «خارج الطوق» الليبرالي بل وكأنَّ نظامَها «يقاوِم النيوليبرالية» وليس يسرّع من تقويض البلاد في مطحنتها، في تعميةٍ يائسة من فوكوياما على حقيقة أنّ النيوليبرالية التي يمجّدها كانت وما زالت توأماً ملازماً لقمع الحريات الاقتصادية والاجتماعية والديمقراطية والسياسية. فيما يلي تعليق على أبرز ما جاء في مقالة فوكوياما الجديدة.