عرض العناصر حسب علامة : سورية

الدفاع الروسية تكشف تفاصيل إحدى هجمات «إسرائيل» على سورية

ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن قوات الدفاع الجوي السورية أسقطت 7 صواريخ أطلقتها مقاتلات «إسرائيلية» على سورية فجر 7 آذار، بينما تسبب صاروخ آخر باستشهاد مدنيين اثنين في بلدة القطيفة بمحافظة ريف دمشق.

المتشددون السوريون: فلتكن حرباً وليكن خراباً... لا في أوكرانيا وحدها.. بل وفي سورية أيضاً

لم تكد تبدأ أحداث أوكرانيا المستجدة، حتى حدث اصطفاف شاملٌ على مستوى العالم؛ ولم يقتصر ذلك على الدول المنخرطة في الأزمة وتلك التابعة لها أو المتمترسة في خندقها، بل شمل قوى وأحزاباً ومنظمات وشخصيات من كل العالم.

كيف ستؤثر الأزمة الأوكرانية على الأزمة السورية؟

رغم التناقض الشكلي بينهما، إلا أنّ كلاً من متشددي المعارضة ومتشددي النظام، يذهبون في تحليلاتهم المتعلقة بالأزمة الأوكرانية وما يمكن أن تحمله من تداعيات على الوضع السوري، إلى المكان ذاته تماماً في نهاية المطاف...

شمال سورية: اجتماع لضباط أتراك وأوكرانيين لتجنيد مرتزقة إلى أوكرانيا

نشرت وكالة ريا نوفوستي الروسية مساء اليوم السبت 5 آذار، بأنّ مصدراً عسكرياً كشف لها قيام موظفين من جهاز الأمن الأوكراني، إلى جانب ضباط من جهاز المخابرات التركي، بزيارة إلى شمال سورية، وعقدهم اجتماعات ناقشوا فيها مع التشكيلات المسلحة الموالية لتركيا هناك، إمكانية تجنيد مسلحين في صفوف الدفاع الإقليمي لأوكرانيا.

الاستخبارات الروسية تؤكّد تدريب ونقل أمريكا لدواعش من سورية إلى أوكرانيا

أعلنت الاستخبارات الروسية أن القاعدة العسكرية في "التنف" السورية التي تحتلها القوات الأمريكية، باتت معسكراً لتدريب إرهابيي "داعش" قبل إرسالهم إلى دونباس شرق أوكرانيا لمؤازرة النازيين الجدد.

فوكوياما يعيدها «كمَهزَلة» معترفاً بـ«نهاية نهاية التاريخ»

نشرت صحيفة فاينانشال تايمز الأمريكية صباح الجمعة 4 شباط 2022 مقالاً جديداً لصاحب تعبير «نهاية التاريخ» الشهير فرانسيس فوكوياما، بعنوان «حرب بوتين على النظام الليبرالي»، يعلّق فيها على ما يجري من منعطف تاريخي عالمي يتمثل ويتكثّف بالأحداث في أوكرانيا، وبالطبع من وجهة نظر الليبرالي الذي يبكي هذه المرة على «نهاية نهاية التاريخ» وينعى تلك الرَّمشَة القصيرة لجفن التاريخ والتي لم تَدُم طويلاً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، والتي سبق أنْ جرى «الاحتفال» بها على أنها «نهاية التاريخ» بمعنى السيطرة الأبدية للرأسمالية والأحادية القطبية الأمريكية. ورغم هذه الاعترافات لكن فوكوياما بالطبع، وكما لا يمكن أن نتوقّع منه غير ذلك، يُرصِّع مقالَه بالدعاية الحربية الغربية والأكاذيب حول طبيعة ما يجري في أوكرانيا، والتمجيد بشخص زيلينسكي الدُّمية الأمريكية مع صمتٍ متواطئ تجاه النازية الجديدة المدعومة غربياً، إضافة إلى اجترار الأكاذيب التقليدية حول «تناقض» مزعوم بين النيوليبرالية والاستبداد، ولا سيّما بأنه يذكر سورية من بين مجموعة دول في سياق يحاول فيه فوكوياما - وحتى في تناقض مع مقاطع أخرى من مقاله نفسه - الإيحاءَ وكأنّها بلدٌ «خارج الطوق» الليبرالي بل وكأنَّ نظامَها «يقاوِم النيوليبرالية» وليس يسرّع من تقويض البلاد في مطحنتها، في تعميةٍ يائسة من فوكوياما على حقيقة أنّ النيوليبرالية التي يمجّدها كانت وما زالت توأماً ملازماً لقمع الحريات الاقتصادية والاجتماعية والديمقراطية والسياسية. فيما يلي تعليق على أبرز ما جاء في مقالة فوكوياما الجديدة.