عرض العناصر حسب علامة : الاقتصاد العالمي

الفصيح.. كلوا الهواء ايها السادة. أكلناه...

البورجوازية السورية الفصيحة ، مشغولة بصعود وانخفاض الدولار، وهبوط وصعود البورصة، فكلما بورصت في واشنطن سال لعابها في الطبالة ، وكلما اهتز الدولار اهتزت خصورها واوراكها، والطبل هناك فيما الدبيكة هنا.

تهجئة التعافي: عين ميم لام.. يا رجل!

الركود انتهى! الاقتصاد عاد للنمو! مؤشر داو جونز تجاوز حاجز عشرة الآلاف! المصرفيون يجبون الأرباح والإعانات السخية! عادت أيام الفرح والبهجة من جديد!
طبعاً، إلا إذا كنت مجرد عامل مثابر، يناطح انخفاض مستوى الدخل وارتفاع مستوى البطالة، وتتلمس عدم قدرة عائلتك على الاستمرار بطريقة عيشها السابقة كعائلة من الطبقة الوسطى. أهلاً وسهلاً بك في أمريكا تكتكات العد التنازلي اقتصادياً.

التعافي الاقتصادي مجرد وهم.. الأزمة تستمر وتتفاقم!

في ضوء الصيحات الدائمة الحضور والعنيدة حول «نهاية» الركود، و«حل» الأزمة، و«تعافي» الاقتصاد، علينا أن نتذكّر أنّ الأشخاص والمؤسسات التي تطلق هذه الصيحات، هي نفسها التي أخبرتنا في السنوات الماضية أنّه ليس «هنالك ما يقلق»، وأنّ «الأسس راسخة»، وأنّه لا يوجد «خطر أزمة اقتصادية».

ماركس ولينين يستحقان «نوبل» في الاقتصاد

«رأس المال عملٌ ميت، شأنه شأن مصاصي الدماء يقتات فقط على امتصاص العمل الحي، وكلما امتص مزيداً من العمل، كلما عاش أكثر». كارل ماركس
لو كان كارل ماركس وفلاديمير إيليتش لينين لا يزالان على قيد الحياة اليوم، لتقدما المتنافسين للفوز بجائزة نوبل للاقتصاد

الأمم المتحدة تتجاهل تصريحات التفاؤل وتحذّر: المضاربات المالية تتربص من جديد بالاقتصاد العالمي 

قلل مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية من شأن ما كان يتردد مؤخراً عن ظهور مؤشرات على بداية الخروج من الأزمة المالية العالمية، وحذر من أن المضاربات المالية تعود الآن لتتربص من جديد بالاقتصاد العالمي.

ثلاث حجج لارتفاع سعر الذهب

نعتقد أنّ الميل إلى ارتفاع السعر لم يتراجع لثلاثة أسبابٍ رئيسية. لكن قبل أن ندخل في تفاصيلها، ينبغي إقرار مسلّمة: لقد بلغت الفوضى النقدية العالمية حداً يتطلب أن يعاد العمل بالذهب كنقد وأن يظهر بوصفه المعيار القياسي الوحيد الموثوق لانحدار العملات الائتمانية، وذلك حتى يعود كلّ شيءٍ إلى مجراه.

مرة أخرى.. وداعاً للدولار..!

قال محلّلون بانّ وضع الدولار، بوصفه عملةً احتياطيةً عالميةً رائدة، يواجه ضغطاً متزايداً لأنّ الأزمة الاقتصادية سمحت بظهور تأثيرٍ أكبر للاقتصادات على الصعيد العالمي.

عقد من الركود ينتظر ألمانيا

بعد شهرين من المفاوضات السياسية، اتفق الائتلاف الألماني الحاكم على برنامج الحكومة. وعلى الرغم من كون ألمانيا أكبر اقتصاد أوروبي وحلولها في المرتبة الثالثة عالمياً، لم يثر هذا البرنامج مناقشة كبيرة. فالحكومة الألمانية تخوض أكثر التجارب جرأة في تاريخ الاقتصاد، أو بالأحرى في تاريخ الاقتصاد المضاد. وفي الأعوام الثلاثة الأخيرة، كان الاقتصاد الألماني من أكثر الاقتصادات ركوداً في العالم.

نزعة الهيمنة النفطية الأمريكية من منظور اقتصادي

بدأ اصطلاح بيك أويل Peak Oil (نفط الذروة) يثير قلق الكثيرين في عالم النفط، وهذا الاصطلاح يشير إلى النقطة التي يبدأ فيها إنتاج النفط بالتوقف عن الزيادة ويتحول إلى حالة انخفاض محتمة على الأمد الطويل. وبما أن الطلب على النفط يزداد بشكل مستمر ومتصاعد جداً فإن النتيجة التي تظهر عند ذلك هي ارتفاع حاد بأسعار النفط. وحتى لو انخفض الازدياد في إنتاج النفط أو استوى عند درجة معينة، فإن التحكم في تزويد وتصدير النفط في العالم سوف يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ربما بدرجة أقل تسارعاً وحدّة لكن الطلب المتزايد عليه سيدفع إلى هذا الارتفاع.