مشاورات حول القضية الفلسطينية في موسكو
أعلنت حركة حماس الفلسطينية أنّ وفداً برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة سيلبي دعوة الخارجية الروسية لزيارة موسكو مطلع الشهر القادم.
أعلنت حركة حماس الفلسطينية أنّ وفداً برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة سيلبي دعوة الخارجية الروسية لزيارة موسكو مطلع الشهر القادم.
قد يبدو العنوان غريباً، ذلك أننا إذا استثنينا ما جاء في صفحات هذه الجريدة من مقالات، فإن البحوث حول العلاقة بين الحراكات الشعبية في منطقتنا وفي دول العالم التي تشبهنا من جهة، والصعود الروسي والصيني عالمياً من جهة أخرى، قليلة جداً إن لم تكن معدومة، ولذلك لا يستطيع الكثيرون إيجاد ذلك التقاطع بين الحالتين للاستفادة منه والبناء عليه.
أقام وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مؤتمراً صحفياً على هامش مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في ألمانيا، وتحدث لافروف في المؤتمر عن جملة من القضايا، منها: الوضع في سورية والعلاقات التركية الروسية، بالإضافة إلى علاقة روسيا مع دول أوروبا الغربية.
تعيد قاسيون هنا نشر النص الكامل لاتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا حول منطقة خفض التصعيد الرابعة في إدلب، والذي تضمن إنشاء منطقة عازلة وفتح الطرقات الدولية. وفيما يلي الترجمة العربية للنص الكامل للوثيقة:
يحتل وضع إدلب والعمليات العسكرية فيها، وكذلك الوضع الإنساني مرتبة الصدارة هذه الأيام، وهو أمرً طبيعي ومتوقع.
يحتل العمل من أجل تنفيذ اتفاق سوتشي- وليس الحديث عنه فحسب- المساحة الأهم ضمن الحدث السوري اليوم.
لوقتٍ طويلٍ جداً، جرت إساءة استخدام الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية، إلى حد ساد معه الاعتقاد بأن البشرية لم تعد قادرة بعد الآن على التخلي عنه، وذلك بسبب اعتماد الحكومات حول العالم والبنوك المركزية والأسواق المالية العالمية على هذه العملة في كل شيء تقريباً.
شكّل إعلان الرئيس الروسي عن ضرورة إدخال تعديلات على الدستور الروسي ومفاصل الحكم في روسيا خبراً دسماً يجري تداوله، ومحاولة تحليل الأهداف من هذه الخطوة، وعلى الرغم من أن الموضوع يحتاج إلى تحليل معمق بتوازٍ مع ظهور تفاصيل أكبر حول حجم وطبيعة التغيير القادم إلا أن ملامح الخط العام باتت تتضح أكثر.
تشهد العلاقات الروسية-الألمانية تقارباً غير مسبوق وبشكل مستمر، حيث جرى مؤخراً لقاء بين الرئيسين ميركل وبوتين في موسكو لبحث مختلف الملفات الدولية... فما هي مخرجات اللقاء وما دلالات هذا التقارب؟
ملفات عدّة كانت حاضرة على طاولة الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، خلال القمة الأخيرة التي جمعتهما في تركيا خلال الأسبوع الماضي: من موضوع التسلح، إلى الوضع في إدلب، مروراً بالمستجدات في العراق وليبيا. أما المسألة التي سُلِّط عليها الضوء كثيراً، فتمثلت في افتتاح مشروع السّيل التركي الذي طال انتظاره.