لوكسمبورغ، نقطة أوروبية جديدة لصالح موسكو
بطلب من نظيره الروسي، سيرغي لافروف، قام وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسيلبورن، بزيارة موسكو يومي الخميس والجمعة الماضيين، لمناقشة عدد من القضايا المشتركة بين البلدين.
بطلب من نظيره الروسي، سيرغي لافروف، قام وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسيلبورن، بزيارة موسكو يومي الخميس والجمعة الماضيين، لمناقشة عدد من القضايا المشتركة بين البلدين.
أعلن وزير الدفاع التركي صباح الأحد، الأول من آذار، تسمية العدوان التركي الجديد على سورية باسم «درع الربيع»، لينضم هذا الدرع إلى مجموعة «الدروع» و«الينابيع» و«الأغصان» التي يغطي الأتراك عملياتهم تحتها.
كان مؤتمر ميونخ للأمن فرصةً للعديد من قادة العالم والشخصيات السياسية المؤثرة لإبداء آرائهم في عدد من القضايا، تناولت الكثير منها علاقة أوروبا مع روسيا، وكان أبرزها حديث الرئيسين الفرنسي والألماني بالإضافة إلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
أعلنت حركة حماس الفلسطينية أنّ وفداً برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة سيلبي دعوة الخارجية الروسية لزيارة موسكو مطلع الشهر القادم.
قد يبدو العنوان غريباً، ذلك أننا إذا استثنينا ما جاء في صفحات هذه الجريدة من مقالات، فإن البحوث حول العلاقة بين الحراكات الشعبية في منطقتنا وفي دول العالم التي تشبهنا من جهة، والصعود الروسي والصيني عالمياً من جهة أخرى، قليلة جداً إن لم تكن معدومة، ولذلك لا يستطيع الكثيرون إيجاد ذلك التقاطع بين الحالتين للاستفادة منه والبناء عليه.
أقام وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مؤتمراً صحفياً على هامش مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في ألمانيا، وتحدث لافروف في المؤتمر عن جملة من القضايا، منها: الوضع في سورية والعلاقات التركية الروسية، بالإضافة إلى علاقة روسيا مع دول أوروبا الغربية.
تعيد قاسيون هنا نشر النص الكامل لاتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا حول منطقة خفض التصعيد الرابعة في إدلب، والذي تضمن إنشاء منطقة عازلة وفتح الطرقات الدولية. وفيما يلي الترجمة العربية للنص الكامل للوثيقة:
يحتل وضع إدلب والعمليات العسكرية فيها، وكذلك الوضع الإنساني مرتبة الصدارة هذه الأيام، وهو أمرً طبيعي ومتوقع.
يحتل العمل من أجل تنفيذ اتفاق سوتشي- وليس الحديث عنه فحسب- المساحة الأهم ضمن الحدث السوري اليوم.
لوقتٍ طويلٍ جداً، جرت إساءة استخدام الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية، إلى حد ساد معه الاعتقاد بأن البشرية لم تعد قادرة بعد الآن على التخلي عنه، وذلك بسبب اعتماد الحكومات حول العالم والبنوك المركزية والأسواق المالية العالمية على هذه العملة في كل شيء تقريباً.