عرض العناصر حسب علامة : روسيا

لوكسمبورغ، نقطة أوروبية جديدة لصالح موسكو

بطلب من نظيره الروسي، سيرغي لافروف، قام وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسيلبورن، بزيارة موسكو يومي الخميس والجمعة الماضيين، لمناقشة عدد من القضايا المشتركة بين البلدين.

افتتاحية قاسيون 955: ومع ذلك فإنها تدور!

أعلن وزير الدفاع التركي صباح الأحد، الأول من آذار، تسمية العدوان التركي الجديد على سورية باسم «درع الربيع»، لينضم هذا الدرع إلى مجموعة «الدروع» و«الينابيع» و«الأغصان» التي يغطي الأتراك عملياتهم تحتها.

 

ملامح التقارب الأوروبي– الروسي

كان مؤتمر ميونخ للأمن فرصةً للعديد من قادة العالم والشخصيات السياسية المؤثرة لإبداء آرائهم في عدد من القضايا، تناولت الكثير منها علاقة أوروبا مع روسيا، وكان أبرزها حديث الرئيسين الفرنسي والألماني بالإضافة إلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.

مشاورات حول القضية الفلسطينية في موسكو

أعلنت حركة حماس الفلسطينية أنّ وفداً برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة سيلبي دعوة الخارجية الروسية لزيارة موسكو مطلع الشهر القادم.

الصين ــ روسيا... والحراك الشعبي في منطقتنا

قد يبدو العنوان غريباً، ذلك أننا إذا استثنينا ما جاء في صفحات هذه الجريدة من مقالات، فإن البحوث حول العلاقة بين الحراكات الشعبية في منطقتنا وفي دول العالم التي تشبهنا من جهة، والصعود الروسي والصيني عالمياً من جهة أخرى، قليلة جداً إن لم تكن معدومة، ولذلك لا يستطيع الكثيرون إيجاد ذلك التقاطع بين الحالتين للاستفادة منه والبناء عليه.

لافروف: الانتصار على الإرهاب حتمي

أقام وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مؤتمراً صحفياً على هامش مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في ألمانيا، وتحدث لافروف في المؤتمر عن جملة من القضايا، منها: الوضع في سورية والعلاقات التركية الروسية، بالإضافة إلى علاقة روسيا مع دول أوروبا الغربية.

نص اتفاق سوتشي 17 أيلول 2018

تعيد قاسيون هنا نشر النص الكامل لاتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا حول منطقة خفض التصعيد الرابعة في إدلب، والذي تضمن إنشاء منطقة عازلة وفتح الطرقات الدولية. وفيما يلي الترجمة العربية للنص الكامل للوثيقة:



عن إدلب و«الخلاف الروسي-التركي»

يحتل وضع إدلب والعمليات العسكرية فيها، وكذلك الوضع الإنساني مرتبة الصدارة هذه الأيام، وهو أمرً طبيعي ومتوقع.

الطريق العالمي المفتوح لإنهاء هيمنة الدولار

لوقتٍ طويلٍ جداً، جرت إساءة استخدام الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية، إلى حد ساد معه الاعتقاد بأن البشرية لم تعد قادرة بعد الآن على التخلي عنه، وذلك بسبب اعتماد الحكومات حول العالم والبنوك المركزية والأسواق المالية العالمية على هذه العملة في كل شيء تقريباً.