قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
في الجزء الثاني والأخير من التقرير الاقتصادي المقدم لاجتماع المجلس العام تناول أهم القضايا المرتبطة بالسياسة المالية، وأكد على تراجع الناتج المحلي في القطاعين العام والخاص بشكل حاد وصلت نسبته إلى 76%، وأن لهذا التراجع العديد من الأسباب، بدءاً من الآثار السلبية للحصار والعقوبات الاقتصادية والمالية، ومروراً بالمخاطر الأمنية، وصعوبة النقل والتنقل في المناطق الساخنة، خاصة وأن أهم وأغلب المدن والمناطق والمنشآت والأنشطة الصناعية تقع في مثل هذه المناطق.
أنجزت نقابات عمال دمشق عقد مؤتمراتها النقابية السنوية بمؤتمر اتحاد عمال دمشق الذي ترافق مع الذكرى /59/ لتأسيس الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية والمصادف في 18 آذار من كل عام، وقد ترددت في مؤتمرات نقابات عمال دمشق مرة جديدة مطالب عمال دمشق الاقتصادية والاجتماعية والمعاشية،
في إطار اللقاء الحواري الأسبوعي لممثلي «حزب الإرادة الشعبية» مع إذاعة «شام أف أم» أكّد أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير «علاء عرفات» في سياق ردّه على سؤال حول المؤتمر الدولي عن سورية والتناقضات التي بدأت تظهر قبل انعقاده، وهل دمشق ستشارك أم لا، وبأية صيغة؟ وهل المؤتمر سيبدأ حقاً بحل الأزمة السورية؟
خلال جلسة مجلس الشعب المنعقدة بتاريخ 15/5/2013 ألقى د. جمال الدين عبدو، النائب عن حزب الإرادة الشعبية، مداخلة تناولت عدداً من المسائل الجارية والعامة، هذا نصها:
إن وطننا الحبيب يمر بأزمة حاكتها أيادي السوء التي تتربص به شراً وقد تولد عن هذه الأزمة ظواهر مشينة من سلب وخطف وسرقة وقطع للطرقات وهتك للأعراض وما شابه ذلك
في حلقتها ليوم السبت 18/5/2013، من برنامج «حديث دمشق» استضافت قناة الميادين الدكتور قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، متحدثاً من دمشق، إضافة إلى الدكتور عبد الباسط سيدا الرئيس السابق للمجلس الوطني وعضو ائتلاف الدوحة، والذي تحدث من اسطنبول، في محاولة من البرنامج للإضاءة على مواقف القوى السياسية السورية المختلفة من المؤتمر الدولي القادم حول سورية، والدعوة للحوار والحل السياسي للأزمة في سورية
لاشك أن معاناة الفلسطينيين المقيمين في سورية هي جزء من معاناة الشعب السوري من الأزمة وانعكاساتها وتوابعها، ومحاولات جرهم إلى العنف.. وخاصة في المخيمات من المتطرفين والمتشددين من الأطراف كافة.. وهذا ما ضاعف معاناتهم الاقتصادية الاجتماعية وهي الأكثر شمولاً..
الواقع البائس الذي تعيشه سورية بقطاعاتها كافة من تلبية المصارف لحاجات المواطنين فيما يتعلق بالصرافات الآلية مسألة بغاية الصعوبة
باتت المنتجات «الكهربائية» من مراوح ومكيفات وأدوات مطبخ...الخ من الكماليات، وأنزلت من على رف حاجيات المواطن السوري الأساسية خلال هذه الفترة، والسبب هو ارتفاع أسعار هذه المنتجات بشكل غير مسبوق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي
مشاركة واسعة من مجموعات «لقمة الشعب خط أحمر»، والعودة من جديد، بعد أن توقف عمل جميع اللجان التطوعية بموجب قرار صادر عن رئيس مجلس الوزراء في الفترة الماضية