عرض العناصر حسب علامة : مكافحة الإرهاب

جميل: محاربة «داعش» المهمة الأولى إقليمياً

أعلن عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة د.قدري جميل، يوم الخميس 2 تموز، أن السعودية أدركت الخطر المحدق بالمنطقة، وبات الأمر يتطلب ضم سورية لمحاربة «الدولة الإسلامية».

تعاون من نوع آخر.. ولأهداف أخرى!

تلقت أوساط مختلفة إعلان روسيا نيتها العمل من أجل تعاون إقليمي «غير تقليدي» لمحاربة الإرهاب، يضم كلاً من سورية والسعودية وتركيا والأردن، بشيء من الدهشة وبكثير من الترقب والحذر..

محاربة الإرهاب بين معيارين

في إطار سعي بلاده الحصول على الشرعية الدولية قبل القيام بأي خطوة عسكرية لمكافحة الإرهاب، أعلن المندوب الروسي الدائم في الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، أنه لا يستبعد إمكانية مشاركة بلاده في تحالفٍ دولي ضد القوى الإرهابية في ليبيا، بما في ذلك تأمين حصار بحري لمنع وصول الأسلحة للمتطرفين.

تجويع.. ومكافحة إرهاب؟!..

ليس مصادفة أن تسابق قرارات رفع أسعار المواد الأساسية خطوات الحل السياسي ومحطاته؛ ذلك أن ظهور بوادر تغيرات عميقة على الساحة السورية، لجهة إنهاء الأزمة، تدفع قوى الفساد الكبير نحو غذّ السير باتجاه فرض نموذجها الذي تريد كأمر واقع.

«الخندقة» اشتقاق «الفندقة»..!

كان اللافت في العنوان سيئ الذكر لصحيفة الوطن السورية صبيحة بدء الغارات الأمريكية العدوانية على الأراضي السورية من أن «واشنطن وتحالفها في خندق واحد مع الجيش السوري لمكافحة الإرهاب» هو حجم الاستياء والرفض لدى عموم المتلقين داخل سورية لتلك التخريجة العجائبية التي صدرت عن الصحيفة المذكورة،

تونس: مكافحة إرهاب أم صدام همجيات؟

تشهد تونس، مثلها مثل باقي عديد الدول العربية، موجةً من العمليات الإرهابية، لكن هذه العمليات كانت متفرقة على المستوى الزمني، ممّا جعلها تبدو بمثابة الأزمات العابرة، فالفترة الماضية شهدت عملية خطيرة أسفرت عن مقتل حوالي 16 ضابطاً من صفوف قوات الدفاع، في جبل الشعانبي القريب من الحدود الجزائرية، وهي عملية كشفت عن نقلة نوعية توخاها منفذوها، وذلك عبر استعمال أسلحة متطورة وثقيلة، تلتها عمليات أخرى وبشكل متسارع.

افتتاحية العدد 879: تصفية النصرة وحماية المدنيين

تستمر وتتوسع الحملة الدعائية، المتعلقة بالتحضيرات الجارية لإعادة ادلب الى سلطة الدولة، تحت عنوان الحرص على المدنيين، وبات من الواضح إن هذه الحملة التي تشارك فيها كل قوى الإعاقة من الولايات المتحدة إلى حلفائها الإقليميين، إلى بعض قوى المعارضة السورية تهدف إلى منع الإجهاز على جبهة النصرة الإرهابية، الأمر الذي يعني استمرار الوضع الشاذ في إدلب، بما يسمح ببقاء سورية رهينة بيد الدول الغربية، وحلولهم الملغومة، ومشاريعهم في إعادة الإعمار، وصولاً إلى محاولة تثبيت الوضع الراهن بما يؤدي إلى التقسيم والتفتيت، وبما يمنع الاستفادة من المقدمات التي وفرها مسار أستانا للذهاب إلى الحل السياسي.

الجيش الليبي على مشارف استعادة درنة

قال مصدر أمني ليبي لوكالات أنباء، أمس الاثنين، إن تعزيزات عسكرية لقوات الجيش الليبي تتجه إلى مدينة درنة الليبية شرقي البلاد، بناءً على تعليمات من القيادة العامة للجيش الليبي التابع لمجلس النواب المنتخب.