جريمة الفيول بالبحر «لا تتعدى» مليارين و480 مليون ليرة سوريّة!!
كشف وزير الكهرباء غسان الزامل لصحيفة «الوطن» المحلّية عن رقمٍ لكمية التلوّث بالفيول «المتسرّب» التي قال إنها وصلت إلى البحر.
كشف وزير الكهرباء غسان الزامل لصحيفة «الوطن» المحلّية عن رقمٍ لكمية التلوّث بالفيول «المتسرّب» التي قال إنها وصلت إلى البحر.
نسبت شركة المحروقات السورية سادكوب «أسباب» التأخر في وصول رسائل البنزين لأكثر من سبعة أيام، إلى «أعطال الصهاريج» التي تنقل المادة.
تُوّج نضال الشعب السوري بالاستقلال في 17 نيسان 1946، وتسلمت السلطة البرجوازية الوطنية الممثلة بالحزب الوطني، وبدأت الميول الرجعية الموالية للإمبريالية تظهر في الساحة السياسية.
يتردد في الآونة الأخيرة، على لسان نخب سياسية وثقافية سورية، موالية ومعارضة، صراحةً أو مواربة، بأن لا حل للأزمة، مما يعني عملياً: الدعوة إلى التكيّف مع الوضع الراهن، ومن يدقق في المنتوج الثقافي– الدعائي لهم، سيجد بأن هؤلاء أنفسهم أو من على شاكلتهم، هم من وعدونا يوماً بأن «المؤامرة فشلت» و «انتصرنا» وما إلى ذلك من مقولات، والنصف الآخر من المزبلة كان قد وعدنا بأن «النظام سيسقط خلال أيام» و«الثورة» انتصرت.
آخر النهفات المضحكة المبكية فعلاً، والتي تبين إلى أين وصلت محاولات التضيق والخنق المستمرة على المواطن الذي يعيش حالة انهيار اقتصادي اجتماعي من المستوى الرفيع، هي إصدار فرع نقابة الأطباء في ريف دمشق توصية لفرع نقابة الصيادلة بعدم صرف الأدوية من قبل الصيادلة دون وصفة طبية نظامية مكتوبة من قبل الأطباء وممهورة بختم وتوقيع الطبيب حصراً، وذلك حسب التوصية، حفاظاً على مصلحة كل من الطبيب والصيدلاني والمريض.
تزايدت حوادث السير على الطرقات خلال السنوات الماضية، وهذا العام بشكل خاص، وارتفعت أعداد ضحاياها، حيث يكاد لا يخلو يوم من دون تسجيل بعض الحوادث المرورية، التي تختلف بنتائجها على مستوى ما تسجله من أعداد في الإصابات والضحايا، بالإضافة لبقية الأضرار المادية.
تلقت قاسيون شكوى تقدم بها بعض العمال المياومين في الفرن الآلي في مدينة الدرباسية في محافظة الحسكة، والذين تم فصلهم من عملهم مؤخراً.
بكل تفاؤل يستيقظ الطلاب الجامعيون على أصوات زقزقة العصافير، وعلى وجوههم ابتسامة عريضة، وكلهم عزيمة ونشاط، متفرغون للدراسة والتحصيل العلمي المجاني، بلا أية معيقات أو منغصات!
نلاحظ من جديد، وبشكل ما زال محدوداً، ارتداء الناس للكمامة في أثناء تجولهم في الأماكن العامة، وفي باصات النقل الداخلي المُزدحمة كالعادة بالناس لعدم وجود وسائل نقل كافية، تجنباً للتعرض للإصابة بكوفيد- 19.