عرض العناصر حسب علامة : سورية

زيادة أسعار الفيول بنسبة 18,8% وتداعياتها الكارثية!

ميزة القرارات الرسمية أنها تصدر وفق مصالح النخب الحاكمة، ومستوى فسادها جعلها تعمل بعقلية التاجر الذي يرى البلاد ومن فيها على أنهم سلعة قابلة للإتجار، ويغض الطرف عن تبعاتها، واللهم إني أسألك أرباحي وحسابي البنكي!

النهج الأمريكي المحتمل في سورية من العدسة الأفغانية: الانسحاب الآتي نعمة علينا الاستفادة منها

بعد أسبوعين مما اعتُبر «انسحاباً مفاجئاً» للولايات المتحدة من أفغانستان، لا تزال تتدفق القراءات والتحليلات. سننظر هنا في بُعدٍ واحد فقط من أبعاد القضية، وهو البعد المتعلق بحركة العناصر الإرهابية أو المتطرفة (أو كما تحب وسائل الإعلام الغربية تسميتهم بـ «الجهاديين»)، بشكل عام ومن منظور سوري.

بصراحة ... الجمل بقرش وما في قرش شو الحل؟

الحكومة ستمنّ علينا بخمسين لتراً من المازوت على دفعات، هذا ما صرحت به مؤخراً، وهي تمنّ علينا بجرة غاز حسب وعدها لنا كل ثلاثة أشهر، والآن تمنّ علينا بقليل من السكر والأرز الذي لم تصلنا رسالته إلى الأن، والذي يتوجب على من يريد الحصول عليهما أن يقف في الطوابير الطويلة كما هو حال الحصول على ربطة الخبز التي أصبحت مقننة.

الخصخصة تتربّص بشركة "بردى" السورية العريقة

بحث وزير الصناعة زياد صبحي صباغ مع وفد يضم ممثلين من شركة "أمرسان" الإيرانية المتخصصة في إنتاج الأدوات المنزلية إمكانية ما سمّي "إعادة تأهيل وتطوير" لشركة "بردى" للصناعات المعدنية تحت مسمّى "التشاركية" و"تصدير منتجاتها مستقبلاً إلى الدول المجاورة".

بعد 6 أيام من الكارثة: تنويه رسمي حول «زورق مكافحة التلوث النفطي»

بعد نحو 6 أيام من حادثة تسرّب كميات من الفيول من محطة بانياس الحرارية، والتي اعتبرتها الجهات الرسمية «كميات قليلة» وامتدّت بطول لا يقل عن 19 كلم من التلوث عبر مياه البحر من بانياس وصولاً لشواطئ جبلة، أصدرت المديرية العامة للموانئ بياناً كشفت فيه أنّ «زورق مكافحة التلوث النفطي» موجود ويعمل.

عمّال يزيلون «الفيول» بأيديهم! وأنباء عن امتلاك سورية «زورقاً لمكافحة التلوث» منذ 2005

تداولت عدة صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم السبت 28 آب 2021، صوراً لعدد من العمال السوريّين على الشواطئ السورية وهم يقومون بطرق بدائية بانتشال كتلٍ لزجة سوداء من الفيول «المتسرب من محطة بانياس الحرارية» والذي ما زال يلوّث مياه البحر منذ أيام.

مستجدّات بفضيحة تلوّث البحر بالفيول: لم تتواصل أيّ جهة رسمية مع معهد بحوث البيئة رغم امتداد التلوّث 19 كلم!

ما زالت تتكشّف جوانب جديدة من فضيحة الفساد المتعلّقة بتلوّث مياه البحر المتوسط على الساحل السوري بكمّيات من الفيول مصدرها المحطة الحرارية في بانياس.