عرض العناصر حسب علامة : جنيف 3

«جنيف 3»: اقتراح «مخرج» لمجموعة «القاهرة ــ موسكو»*

تنتظر أطراف المحادثات السورية ما سيحمله المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، عقب غيابه «لأسباب شخصية» عن جنيف، لتبيان مصير جولة المباحثات الحالية. وبينما يلوّح جزء من وفد «الهيئة العليا» بخيارات التصعيد على الأرض، في ظل تأكيد دمشق التزامها «الحكومة الموسعة» كمسار للانتقال السياسي، تحمل الرسائل الدولية لهجة التهدئة والعودة إلى المفاوضات، حتى من «أصدقاء» المعارضة، كأنقرة، التي حثّ وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو، المعارضة على العودة إلى محادثات جنيف.

قطر: الرياض "لعبت بذيلها" فأفسدت الطبخة السورية

 أشار رئيس وزراء قطر السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني إلى أن بلاده كانت المحرك الأساسي في الأزمة السورية، لتنقلب عليها السعودية لاحقا وتحاول الاستئثار بالملف وحدها.

اكذبوا، ثم اكذبوا.. رداءة مهنية إعلامية.. أم أكثر من ذلك؟

 في إجابة عن سؤال حول رؤية الكرملين للعلاقة بين الصعوبات الناشئة في مسير مفاوضات جنيف وبين تزايد عدد الإصابات الناجمة عن القصف في سورية، قال السكرتير الصحفي لرئيس الاتحاد الروسي ديمتري بيسكوف (موسكو 20/4 تاس) للصحفيين: «إنّ الوضع ليس بسيطاً، وبطبيعة الحال فهو يثير بعض القلق».

لقاء جديد بين «الديمقراطيين العلمانيين» ودي ميستورا خلال أيام

في أعقاب الاجتماع الذي استمر قرابة ساعتين بين وفد الديمقراطيين العلمانيين (منصتا موسكو- أستانا)، ومنصة القاهرة، والمبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا،ظهر يوم الثلاثاء 19/4/2016، أجرى كل من فاتح جاموس، عضو منصة موسكو، وعبد الجليل السعيد، عن منصة استانا، مؤتمراً صحفياً أجملا فيه ما دار في الاجتماع عموماً، ثم أجابا عن أسئلة الصحفيين، مؤكدين أن المفاوضات مستمرة، رغم تعليق وفد الرياض مشاركته بدليل اللقاء الذي جرى اليوم، إذ لم يعلن دي ميستورا إنهاء المفاوضات، بل واصلها وسيواصلها.

الكرملين يدعو إلى مواصلة «مفاوضات جنيف»

صرّح الناطق الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن المنظمات الإرهابية تحاول السيطرة على عدد من المناطق في سورية، الأمر الذي لا يمكن السماح بحصوله.

 

موسكو: يمكن التوصل إلى اتفاق دون وفد الرياض

 قال المندوب الروسي الدائم للأمم المتحدة في جنيف، أليكسي بورودافكين، في حديث لوكالة "تاس" الثلاثاء 19 نيسان: «نأسف لتعليق وفد اللجنة العليا للمفاوضات مشاركته. إن ذلك قرار خاطئ من جانبهم. والأسباب التي تستند إليها اللجنة العليا للمفاوضات في رفضها المشاركة في المفاوضات غير مقنعة على الإطلاق»