عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

مرتزقة يبحثون عن عمل

اعتمد المجهود العسكري للولايات المتحدة في أفغانستان بشكل كبير على ما يسمّى «جنسيات بلد ثالث TCNs» – أي عمّال يعملون كجنود من بلدان فقيرة في آسيا وإفريقيا وأوروبا الشرقية – الذين يعملون لصالح شركات عسكرية وأمنية تتعاقد مع الجيش ووزارة الدفاع و«وكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية USAID»، وهو الأمر الذي لا يكون ظاهراً للعلن أثناء الاستعراض الإعلامي للحرب. يحاول بعض هؤلاء إيجاد وظائف مع شركات تعمل في العراق، بينما يسعى آخرون للعمل مع الجيوش في دول الخليج العربي التي تعتمد بشكل كبير على الشركات الأمنية الخاصة، أو لحراسة منشآت النفط في غرب إفريقيا، أو مع الشركات غير المعلنة التي تعمل بالسرّ في سورية. تتحدث التقارير عن توظيف جزء من المتعاقدين الأمنيين الخاصين في المساعدة في عمليات الاغتيال، مثل اغتيال الرئيس الهايتي مويس.

خبير أمريكي يحثّ إدارة بايدن على التحدث علناً عن السلاح النووي «الإسرائيلي»

«يجب على إدارة جو بايدن أن تقول الحقيقة بشأن القدرة الذرية (لإسرائيل) وأن تتوقف عن اتهام إيران بتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة نووية»، حسبما أفاد تعليق خبير أدلى به لصحيفة نيويورك تايمز اليوم الأربعاء.

مُكرهون لا عن طيب خاطر

بعد جولات طويلة من محاولات ليّ الأذرع والبلطجة تجاه حلفائها الأوربيين، تراجعت الولايات المتحدة أخيراً عن محاولة منع إتمام خط السيل الشمالي 2 مع روسيا. يا لها من ملحمة فريدة، كشفت الكثير عن طبيعة العلاقات التي تجمع الولايات المتحدة بأوروبا، والأهم أنّها كشفت عن التراجع التاريخي في قوّة الولايات المتحدة العالمية

توترات لاتينية متصاعدة..

بعد هدوء مؤقت من الاحتجاجات الشعبية والإضرابات التي عمت أرجاء كولومبيا خلال شهر نيسان السابق، جرت هبّة جديدة في 21 من الشهر الماضي ضد حكومة الرئيس الكولومبي إيفان دوكي.

موقف مشين: اللجنة الأولمبية الدولية ترفض تكريم ضحايا هيروشيما وناغازاكي!

في خطوة لقيت استنكاراً واسعاً، رفضت اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) المشاركة في الأحداث التذكارية للذكرى الـ 76 للمحرقة النووية التي ارتكبها في مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيَّتَين جيشُ الولايات المتحدة الأكثر إجراماً في التاريخ.

ضربة «ميرسر ستريت» والرسالة الضمنية

لا تزال تتفاعل آثار الهجوم الأخير الذي تعرضت له الناقلة «إم تي ميرسر ستريت» المرتبطة بالكيان الصهيوني قبالة ساحل عُمان أواخر الشهر المنصرم، وهو الهجوم الذي تحمّل الولايات المتحدة وحلفاؤها مسؤوليته لإيران، بينما تنفي الأخيرة رسمياً أي علاقة لها به.