عن حق العودة والشرعية الدولية ومنظمة التحرير وفك الارتباط والوطن البديل ..عن أشياء أخرى ورائد زعيتر
بعيداً عن (تجنب خدش المشاعر)، بالتحديد أكثر، المشاعر المتعلقة بحق العودة! ما معنى الحفاظ على الظروف التعيسة للاجئين لتبقى القضية راهنة ومشتعلة؟ وما معنى حتى تجريدهم “الحقوق السياسية” كي يتذكروا دوماً أن ثمة “وطن” بانتظارهم لمنحهم إياها؟