عرض العناصر حسب علامة : روسيا

موجز: إعداد قاسيون

◄ قال شهود إن الشرطة الإسبانية استخدمت طلقات مطاطية ضد مئات المحتجين في ميدان ثيبليس بوسط مدريد يوم الأربعاء في الوقت الذي أضرب فيه ملايين العمال في أنحاء أوروبا احتجاجاً على خفض الإنفاق في ظل ركود اقتصادي شديد، وألقت الشرطة القبض على أكثر من 70 شخصا ، ويشارك عمال إسبانيا والبرتغال في تنظيم أول إضراب عام منسق وتنظم اتحادات العمال في اليونان وايطاليا وفرنسا وبلجيكا إضرابات أو مظاهرات في إطار «اليوم الأوروبي للعمل والتضامن. و قال كانديدو مانديث رئيس ثاني أكبر اتحاد عمالي في إسبانيا وهو الاتحاد العام للعمال «نحن مضربون لنوقف هذه السياسات الانتحارية ، وثارت المشاعر عندما انتحرت سيدة إسبانية الأسبوع الماضي عندما حاول محصلو الرهون طردها من منزلها. ويشعر الإسبان بالغضب من انقاذ البنوك بالمال العام في حين يعاني المواطن العادي.

موجز

• أعلنت رئيسة البرازيل الشيوعية ديلما روسيف أن بلادها تدعم بالكامل موقف روسيا حيال الأزمة السورية وترحب بالجهود الروسية الرامية إلى حل هذا النزاع.

«الشرق الأوسط» يغلي

سمّها حمى النفط والغاز. أصيبت بها دول تملك احتياطيات كبيرة ومتوسطة، بل وحتى بعض الدول التي تملك احتياطيات صغيرة أو بلا أي احتياطيات تقريباً. لمجرد التواجد في جوار مستهدف، والحكومات المستقلة هي الأكثر تعرضاً لها.

«الضربات القاضية».. ممنوعة!

يتجاوز متابعو الشأن السياسي السوري بمعظمهم، وشيئاً فشيئاً، الطروحات الساذجة حول «التحاصص الروسي- الأمريكي» لسورية، لكن ما يعيق خروجهم النهائي من هذه الطروحات إذا استثنينا أولئك الذين يعرفون خلبيتها ويستخدمونها في إطار البروباغاندا السياسية هو تصورات بالية عن شكل الصراع الدولي وطرق تسويته وإنهائه..

التوازن الدولي «الصفري» وخطورة المرحلة

لا شك أنّ الفيتوالمزدوج الروسي الصيني الأوّل في مجلس الأمن الدولي، على مشروع قرار ضد سورية، أكّد نهاية حقبة عالم أحادي القطب بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية، وبداية تبلور عالم جديد متعدد الأقطاب، ستكون روسيا والصين قطبين فاعلين في هذا العالم. لكن عدم تمكن مجلس الأمن الدولي من التوصل إلى اتفاق بين الأعضاء الدائمين، ينهي الأزمة في سورية بعد مضي حوالي السنتين على انفجارها، تخللها عشرات المؤتمرات والاجتماعات الدولية المتنوعة، وعلى مختلف المستويات، يدل على وجود حالة من انعدام الوزن في الحلبة السياسية الدولية.

قدري جميل: شكل الاقتصاد سيكون محصلة للحوار

يجري موقع SYRIAPAGE» «the سلسة من الحوارات مع اقتصاديين سوريين، في بحثه حول المحور الاقتصادي في مشروع الحوار السوري، فبعد لقاء «عبد الله الدردري» النائب الاقتصادي السابق، ولقاء مع الأستاذ «عمر عبد العزيز الحلاج» (مدير تنفيذي سابق للأمانة السورية للتنمية)، يجري الموقع لقاءاً مع الدكتور قدري جميل. وتتشابه الأسئلة في محاور محددة تبدأ من شكل الاقتصاد، مروراً بالموقف والرؤية حول قضايا إشكالية كالخصخصة، الضرائب، الاستثمار الأجنبي، وقروض «إعادة الإعمار».

الافتتاحية: الجديد المزيف.. قديم منسي

اتصف وضع سورية طوال السنتين الماضيتين بأنه يحمل شروط الوضع الثوري الثلاثة التي يمكن تكثيفها كالتالي: النظام لا يعود قادراً على الحكم بالطريقة السابقة، والمجتمع لا يقبل باستمرار هذه الطريقة، ويعبر عن ذلك من خلال نشاط سياسي عالٍ.

تدمير دفاعات البلاد.. خيانة وطنية

ضجيج الدماء يتعالى، ومستوى العنف بلغ حداً أقرب إلى الجنون، تفجيرات يومية، اعتداءات على البنى التحتية ولقمة العيش، قرى و أحياء أصبح وجودها على الخريطة السورية مهدداً. ورغم كل ذلك، لا يزال الحل السياسي الشامل يحافظ على خطواته المتثاقلة التي تصطدم يومياً بعشرات العوائق، ذلك أن مستوى العنف الحالي، غير المسبوق، يؤشر إلى استنفاده أية وسيلة للاستمرار.. وفي النهاية يصبح الحديث عن حل نهائي للأزمة السورية حديثاً واقعياً. ويصبح لزاماً على الجميع الكف عن طرح السؤال : «متى تنتهي؟؟» واستبداله بالسؤال : «كيف تنتهي؟»..

 

خطوة نحو التوجه شرقاً مشروع اتفاقية التجارة الحرة بين سورية و روسيا ـ بيلاروسيا ـ كازاخستان

في إطار سياسة برمجة الاقتصاد السوري للتوافق مع عملية الدخول في الشراكة الاوربية المتوسطية، دأبت الحكومات السابقه على عرقلة الدخول في أية تكتلات اقتصادية أخرى، أو على الاقل المماطلة والتسويف في ذلك ومنها اتفاقية التجارة الحرة بين سورية روسيا وبيلاروسيا وكازاخستان، وجاءت الأزمة الراهنة لتكشف من جملة ما كشفت عنه أوهام القوى التي راهنت على إمكانية الاستفادة من أية اتفاقات مع الغرب الاوربي الرأسمالي ولتفتح الباب موضوعياً للدخول في شراكات جديده وفي هذا السياق ووفقاً لمصادر مطلعة، انتهت الحكومة مؤخراً من إعداد مسودة مشروع اتفاقية التجارة الحرة مع دول الاتحاد الجمركي (روسيا- كازاخستان ـ بيلاروسيا) وذلك لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين سورية والدول المذكورة ضمن إطار تطوير التعاون المشترك.