عرض العناصر حسب علامة : تقارير وآراء

من سيحكم الروبوتات؟

«أنظمة الأسلحة الفتاكة المستقلة»؛ هذا المصطلح الغريب هو المصطلح المتعارف عليه في وصف الروبوتات القتالية التي يجري تطويرها من قبل كبرى الصناعات العسكرية، والتي تنذر بمستقبل جديد للحروب بدأنا نراه مع الاعتماد المتزايد على الطائرات دون طيار القتالية (المعروفة أيضاً باسمها باللغة الإنجليزية «درون»)، التي أصبحت أداة أساسية في الحروب الأميركية. وبينما الطائرات من دون طيار لديها استخدامات عدة؛ من المراقبة إلى توصيل البضائع، إلا أن دورها القتالي هو الذي يثير مخاوف من زيادة العمليات العسكرية من دون إعلان حالة حرب رسمية أو إمكانية محاسبة من يقصف المناطق المدنية. وهذه فقط البداية، فميزانية الولايات المتحدة لهذا العام فيها 18 مليار دولار مخصصة للعلوم والتقنية، جزء كبير منها لتطوير الأسلحة التي تعتمد أقل فأقل على العامل البشري.

الاستقرار النقدي أم الشمول المالي؟!

من المفارقات الجديرة بالتأمل أن الدعاية الصاخبة لموضوع «الشمول المالى» فى الأنشطة والخدمات المصرفية، والتى يجتهد الجهاز المصرفى المصرى لإتاحتها لعملائه الحاليين والمستهدفين، تتزامن مع التراجع الراهن فى مؤشرات الاستقرار النقدى، والتى يسأل عنها نفس الجهاز المصرفى.

نظرة صينيّة| سنوات الصعاب الثلاث والمجاعة

أجرى أونوركان أولكر هذا الحوار مع فريد إنغست (يانغ هيبنغ) الذي ولد في بكين عام 1952، وتربّى في عاصمة الصين السابقة جيان. عاد فريد إلى بكين عام 1966 قبل انطلاق الثورة الثقافية. قضى جلّ حياته في الصين بين المدن والصين، وانتقل إلى الولايات المتحدة عام 1974. تنقل بين الصين والخارج حتّى عاد وقضى عامي 1988 و1989 فيها. عاد إليها عام 2000 وعمل في تدريس الاقتصاد لفترات متقطعة، ثم انتقل نهائياً إلى بكين عام 2007.

ترامب بعد عام رئاسي

رفض التدخل العالمي، المواجهة مع روسيا، الحروب التدخلية لبوش الأب، وبيل كلينتون وبوش الابن وباراك أوباما لصالح أمريكا. إعادة هيكلية العلاقات التجارية الأمريكية لصالح العمال والمنتجين الأمريكيين، وليس الشركات الدولية الحريصة على تفريغ موظفيها المحليين المكلفين والانتقال إلى الخارج، وإرسال منتجاتها بدون تعرفة جمركية. وقف غزو الهجرة للولايات المتحدة، المتمثلة ببناء الجدار على الحدود المكسيكية، وجعل المكسيك تدفع الثمن.

الإدارة الأمريكية وخيار الانكفاء الوحيد

أعلنت إدارة الرئيس دونالد ترمب مؤخراً عن تعاريف جديدة لألواح الطاقة الشمسية وماكينات الغسيل، مشيرة إلى أن هناك المزيد في الطريق. والدافع وراء هذه الإجراءات هو أن الإدارة ستعمل على تقليص عجز الموازنة التجارية الأميركية، تحديداً العجز التجاري المتزايد مع الصين، مما يعود بالنفع على الاقتصاد الأميركي. وبدلاً من أن نأخذ افتراضات واشنطن فيما يخص القيمة الاسمية، علينا أن نفكر في كيف أن الحمائية تؤثر على تدفق رأس المال.

لماذا تراجع الديمقراطيون أمام ترمب

يعكس الأسبوع الماضي مدى الغرابة التي تعتري السياسة الأميركية. ففي بداية الأسبوع الماضي، لم تكن التطورات الأخيرة مبشرة بخير بالنسبة للرئيس دونالد ترمب. إذ أظهرت استطلاعات الرأي المعتبرة التي أجراها مركز غالوب، و«إن بي سي» الإخبارية، وصحيفة «وول ستريت» في الأسبوع الماضي أن نسبة 38 - 39 في المائة فقط من المواطنين الأميركيين يعتقدون أن ترمب يقوم بعمله على ما يرام. وهو أدنى معدل مسجل حيال أي رئيس جديد في نهاية العام الأول من توليه منصب الرئاسة.

نظرة صينيّة| الخدمات الاجتماعيّة في الصين الاشتراكيّة

أجرى أونوركان أولكر هذا الحوار مع فريد إنغست (يانغ هيبنغ) الذي ولد في بكين عام 1952، وتربّى في عاصمة الصين السابقة جيان. عاد فريد إلى بكين عام 1966 قبل انطلاق الثورة الثقافية. قضى جلّ حياته في الصين بين المدن والصين، وانتقل إلى الولايات المتحدة عام 1974. تنقل بين الصين والخارج حتّى عاد وقضى عامي 1988 و1989 فيها. عاد إليها عام 2000 وعمل في تدريس الاقتصاد لفترات متقطعة، ثم انتقل نهائياً إلى بكين عام 2007.

قوة يناير الكامنة

رغم انكسار ثورة «يناير» فإن ما خلفته تحت الجلد السياسى يستحيل تجاوزه ـ أيا كانت مستويات التراجع عما طالبت به.

ألمانيا ولعبة الدجاج الاقتصادي مع أوروبا الوسطى

اتفق الحزب الديمقراطي الاجتماعي وحزب المحافظين على تسوية وسطية من أجل تشكيل ائتلاف آخر غير كبير مع أنجيلا ميركل التي تتناقص شعبيتها باستمرار في منصبها كمستشارة. ويبدو بذلك أن برلين لم تفكر جيداً في السياسات المسببة للمشاكل مثل قبول مئات الآلاف من اللاجئين الجدد من مناطق الحرب مثل ليبيا وسوريا. وفي تناقض صارخ مع سياسة برلين، فإن أربعة بلدان في أوروبا الوسطى وهي بولندا وجمهورية التشيك وهنغاريا وسلوفاكيا، ثابتة في رفضها لسياسة اللاجئين الإلزامية التي تفرضها بروكسل، وتحشد هذه الدول دعماً أكبر عبر الاتحاد الأوروبي من أجل تقرير مصيرها بنفسها.

نظرة صينيّة| كيف تبني مجتمعاً جديداً اشتراكياً

أجرى أونوركان أولكر هذا الحوار مع فريد إنغست (يانغ هيبنغ) الذي ولد في بكين عام 1952، وتربّى في عاصمة الصين السابقة جيان. عاد فريد إلى بكين عام 1966 قبل انطلاق الثورة الثقافية. قضى جلّ حياته في الصين بين المدن والريف، وانتقل إلى الولايات المتحدة عام 1974. تنقل بين الصين والخارج حتّى عاد وقضى عامي 1988 و1989 فيها. عاد إليها عام 2000 وعمل في تدريس الاقتصاد لفترات متقطعة، ثم انتقل نهائياً إلى بكين عام 2007.