عرض العناصر حسب علامة : تركيا

تدابير عسكرية لحروب عدوانية

تشهد المنطقة عسكره غير مسبوقة تعمل عليها الولايات المتحدة و«إسرائيل» وكانت تلك العسكرة تأخذ شكل صفقات بلغ آخرها قرابة ستين مليار دولار تعاقدت فيها المملكة السعودية مع الولايات المتحدة الأمريكية. ولم تكتف احتكارات السلاح بذلك، لأن القواعد العسكرية تنتشر في صلب المنطقة العربية وحولها.

أنقرة وأثينا تتوافقان ضمنياً على حساب الحصار الكيان الصهيوني يواصل سيل تهديداته لـ«الحرية 2»

جدد ساسة وعسكريو الكيان الإسرائيلي تهديدهم باعتراض السفن التابعة لأسطول «الحرية2» التي من المقرر أن تتوجه إلى غزة في إطار حملة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.

ماذا تريد واشنطن من اجتماع الأضداد في بغداد؟

يشكل ما يسمى بـ«اجتماع بغداد» المرتقب في حال انعقاده محطة غربية تجمع من لا يمكن جمعه منطقياً بحكم ابتعاد الرؤى والمواقف والمصالح والأهداف الإستراتيجية، ولاسيما من ناحية القوى الإقليمية المشاركة فيه، وتحديداً سورية وإيران، وتركيا إلى حد ما، مقابل الولايات المتحدة والحكومة العراقية التي تمثل إلى حد كبير إرادة المحتل الأمريكي.

نتانياهو يهنئ أردوغان..

هنأ رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو الثلاثاء رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بفوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي شهدتها تركيا مؤخراً ودعا إلى «مصالحة بين البلدين».

الدور الاستعماري الجديد لتركيا

مع ما سمي بـ«جمعة العشائر» اندفعت الحكومة التركية نحو وضعية جديدة في التعاطي مع الأزمة السورية، وقد عبر عن ذلك تصريح للرئيس التركي أعلن فيه استعداد تركيا للتعامل مع مختلف السيناريوهات مدنياً وعسكرياً، وفي الوقت نفسه ندد رئيس الوزراء التركي بما وصفه بالفظائع التي ترتكب في سورية وأضاف أن تركيا لا تستطيع الدفاع عن سورية في مجلس الأمن بسبب تلك الفظائع.

تختطف المشاركين السلميين في الحراك الشعبي وتعذبهم وتهددهم..

محمد سعيد حمادة: العصابات المسلحة تريد إجهاض الحراك وتمزيق الوحدة الوطنية
قامت عصابات مسلحة في معرة النعمان بمحافظة إدلب باختطاف كل من الأديب محمد سعيد حمادة، والرفيق عماد صطيف، وذلك مساء السبت 11/6/2011، واحتجزتهما عدة ساعات حققت خلالها معهما وقامت بتعذيبهما وتهديدهما قبل أن تطلق سراحهما بعد أن خلّفت على جسدهما بعض الجراح والكسور. وقد قامت قاسيون بزيارة الأستاذ حمادة صاحب الجراح البليغة في المشفى واطمأنت على أحواله بحضور زميله عماد صطيف الذي كانت جراحه طفيفة نسبياً، وأجرت معه اللقاء التالي:

«البنتاغون» مستعد للتدخل مع الجيش التركي

خططت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) لعملية مشتركة تقوم بها قواتها الخاصة بالمشاركة مع النظراء الأتراك ضد حزب العمال الكردستاني في الأراضي العراقية. لهذه العملية أهداف أوسع بكثير مما هو معلن: تعزيز القوة العسكرية التركية في مواجهة الديمقراطيين الإسلاميين في حزب العدالة والتنمية AKP، وتصفية الزعماء الأكراد العراقيين الرافضين لنهب الأنغلوساكسونيين لنفطهم. وتحت التهديد، التزم الأكراد العراقيون بوضع حد لنشاطات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم، وتبنوا قانوناً محلياً للنفط.
يستثير اشتباك المسألتين الدينية والنفطية في العراق وفي تركيا الطبقة الحاكمة في واشنطن، ويدفع معهد هدسون إلى شن عملية عسكرية جديدة، في حين تحاول الواشنطن بوست إجهاضها.
 لفهم هذه المسرحية المعقدة التي يمكن أن تتفاقم في أي وقت، فلنتفحص أولاً الرهانات:

الدول الإقليمية وصراع النفوذ في «القارة السمراء»

باتت تركيا لاعباً مهماً في الصومال، وبدأت الإمارات بمحاولة التأثير في الانتخابات هناك، بدعم واضح لقوى المعارضة، كما أن دول شرق البحر المتوسط الإقليمية بدأت بالتنافس على بناء علاقات مع أثيوبيا والسودان وكينيا.

الحكومة.. طرشاء وعمياء!!

استقبلني وهو يتناول «قاسيون» بابتسامة فيها من الأمل واليأس الشيء الكثير!! وقال بحزن: في السابق سألتك ما بالكم تقسون علي الحكومة؟ فقصصت عليه حكاية حكومة «الفلت» في دير الزور بعد خروج الأتراك... وأقنعتني.