عرض العناصر حسب علامة : الصين

تفاقم أزمة أشباه الموصلات الأمريكية بسبب ركود الطلب ومعاداة الصين stars

بينما يتنافس صانعو الرقائق في الولايات المتحدة للحصول على إعانات بمليارات الدولارات لتعزيز التصنيع المحلي، تواجه هذا الصناعة مشكلة متفاقمة مؤخراً: الانكماش المفاجئ في الطلب وسط الركود الاقتصادي.

رئيس سبيربنك: ستحلّ مكان الدولار واليورو عملات أخرى stars

قال الرئيس التنفيذي لبنك سبيربنك الروسي، هيرمان غريف، في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت في المنتدى الاقتصادي الشرقي (EEF) اليوم الأربعاء إن تأثير الدولار على الاقتصاد الروسي لن يبقى هو نفسه أبدًا، مع ارتفاع دور الروبل وعدد من العملات الأخرى.

بقيمة 160 مليار دولار مشاريع استثمارية مشتركة بين الصين وروسيا stars

قال مدير الإدارة الآسيوية الأولى بوزارة الخارجية الروسية، جورجي زينوفييف، في مقابلة مع سبوتنيك، إن روسيا والصين تعملان في مشاريع استثمارية تبلغ قيمتها الإجمالية حوالي 160 مليار دولار.

قفزة كبيرة بصادرات الصين لأوروبا من كّل ما يمنح بعض «الدفء الكهربائي» stars

أفادت مجموعة «ييكاي» الإعلامية نقلاً عن جمعية الأجهزة الكهربائية المنزلية الصينية، أنّ حجم صادرات الصين من السخانات الكهربائية والبطانيات الكهربائية وأجهزة التدفئة الأخرى قد ارتفع بشكل حاد حتى الآن هذا العام.

حتى الجزر الصغيرة تقول «لا» للولايات المتحدة stars

في السادس والعشرين من الشهر المنصرم، بدا ملفتاً للنظر أنْ رفضت دولة جزر سليمان، الواقعة جنوب المحيط الهادي، السماح لسفينة تابعة لخفر السواحل الأمريكي بالتزود بالوقود في مينائها. وهو فعل لم تجرؤ جزيرة على فعله سابقاً بطريقة مباشرة في المحيط.

«تطبيع العلاقات مع سورية»: شعارٌ واحد ومضمونان متناقضان stars

حين ترفع دولة مثل الإمارات، الموسومة بعار اتفاقات أبراهام مع الكيان الصهيوني شعار تطبيع العلاقات مع سورية، وترفع الجزائر ذات الموقف الثابت ضد الصهيوني الشعار نفسه وإنْ مع اختلاف بالصياغة، وعبر الجهد الذي تبذله في إطار التحضير للقمة العربية القادمة على أرضها، فإنّ على المرء أن يمعن النظر في جوهر الأمور وألا يقف عند ظاهرها...

السعودية والتحرّك تجاه طريق النظام العالمي الجديد

ليس جديداً أنّ السعودية تحاول أن تحجز لها مكاناً في عالم الغد الجديد، ويبدو أنّ حكّام السعودية قد استطاعوا فهم التغيير العالمي بشكل أفضل من الحكام الأوروبيين على أقلّ تقدير حتّى الآن. الصين وروسيا هما من تقودان القافلة التي تمضي في طريق العالم الجديد، والأمريكيون يحاولون بأقصى الجهود تفخيخ هذا الطريق. من هنا يبدو أنّ الصينيين والروس يريدون من السعودية أن تكون أكثر من مجرّد دولة نفطية يسيرها مضاربو الغرب ونظام البترودولار، فهذا التحوّل يخدم مصالحهما في بناء النظام العالمي الجديد، فهل نشهد تسارعاً في هذه التحولات؟ وما هي الشروط الإقليمية والدولية لتحقق هذه النقلات؟ ماثيو إيهرت من الغربيين الذين أدركوا ديناميكية التحوّل الجاري في السعودية، لنستمع إلى ما لديه.