فنزويلا تستغني عن الدولار في تبادلاتها التجارية الدولية!
أعلن الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أمس الجمعة، أن حكومته ستبيع النفط وعددا من السلع بعملات غير الدولار، في محاولة للالتفاف على العقوبات الأمريكية.
أعلن الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أمس الجمعة، أن حكومته ستبيع النفط وعددا من السلع بعملات غير الدولار، في محاولة للالتفاف على العقوبات الأمريكية.
صدرت خلال الأسبوع الماضي الميزانية المالية المقترحة من قبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وإذا مرّت هذه الميزانية المقترحة في الكونغرس الأمريكي، فإن واحدة من الإدارات التي لن يشملها تخفيض النفقات هي وزارة الدفاع.
تحت عنوان (روسيا "الشبح الامبريالي"...؟!) نشرت صحيفة قاسيون دراسة تمتاز بالجرأة والاجتهاد بقلم مهند دليقان يحاول من خلالها الإجابة عن سؤال هام للغاية يتعلق بتوصيف موقع روسيا الحالية؛ هل هي دولة إمبريالية كما تحاول وسائل إعلام كثيرة وصفها وينخرط في الحملة رهط من الشيوعيين واليساريين السابقين؟! أم إنها تخضع مثلها مثل غيرها من دول الأطراف للنهب من جانب المركز الإمبريالي الغربي ضمن علاقات "التبادل اللامتكافئ"؟ والسؤال الآخر الذي يتناوله البحث والذي لا يقل أهمية عن الأول هو: هل تسعى روسيا لتكون إمبريالية؟ وهل يمكنها ذلك؟
فيما يلي نحاول الإجابة عن السؤال التالي: هل روسيا المعاصرة هي دولة إمبريالية؟ أم أنها واحدة من "دول الأطراف"؟ أيْ واحدة من الدول المنهوبة من جانب المركز الإمبريالي الغربي ضمن علاقات "التبادل اللامتكافئ". ومن ثمّ نقدّم مقاربة لسؤال آخر: إنْ لم تكن روسيا إمبريالية، فهل هي ساعية لتغدو كذلك؟ وإنْ كانت ساعية، فهل هذه الإمكانية موجودة؟
الأكراد هم الشعب الأكثر اضطهاداً في المنطقة منذ أكثر من مئة عام. ورغم انهم قومية كبيرة وعريقة وراسخة القدم في المنطقة، غير انهم وقعوا ضحية النزعات القومية للإمبراطوريات التي تواجدوا فيها وحكمتهم من جهة، وبين مصالح الدول الاستعمارية من جهة أخرى.
في العدد الماضي، نشرت «قاسيون» جزءاً من أهم الكلمات التي تلتها وفود الدول في افتتاح الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وفيما يلي نواصل الإضاءة على أهم الكلمات التي تمت تلاوتها خلال الأسبوع الفائت.
قامت القوى الطائفية الحاكمة والمعارضة معاً، والمدعومة من الإمبريالية الأمريكية والدول الإقليمية، باغتصاب إرادة المجتمع العراقي، في محاولة منها لإعادة عجلة التأريخ إلى الوراء، عن طريق التلطي خلف شعار «الإسلام هو الحل»