عرض العناصر حسب علامة : أوباما

عين أوباما على الصين 2/2

نشرت قاسيون في العدد السابق جزءاً من بحث هام يبحث في محاولة الولايات المتحدة الامريكية احتواء تنامي الدور الصيني على المستوى الدولي، عبر آليات متعددة ومسارات مختلفة، رغبة منها في استمرار هيمنتها على المستوى الدولي، وفي هذا العدد تستكمل قاسيون نشر أجزاء من المادة نظراً لأهميتها الاستراتيجية.

أولاند: لم آتِ لاعتذر!

وقف أولاند أمام البرلمان الجزائري، كما وقف أوباما سابقاً أمام البرلمان المصري، وكما أوباما، رفض أولاند تقديم أي  اعتذار  للشعب الجزائري عن سني الاستعمار الهمجي  طوال 132 عام ( 1830-1962).

عين أوباما على الصين

منذ انهيار الاتحاد السوفيتي والنهاية الشكلية للحرب الباردة حوالي 20 سنة مضت، وفضلاً عن تقليص الدفاعات الهائلة، فقد عمل مجلس الكونغرس الأمريكي وكل الرؤساء الأمريكيين على التوسع الهائل في الإنفاق العسكري لأنظمة أسلحة جديدة، وزيادة القواعد العسكرية الدائمة حول العالم، والتوسع لحلف الناتو، ولم يقتصر الأمر على مناطق دول حلف وارسو السابق في محيط روسيا المباشر، بل امتد توسع الناتو أيضاً والتواجد العسكري الأمريكي عميقاً في آسيا على حدود الصين من خلال إدارتها للحرب الأفغانية والحملات المرتبطة بها .

الصورة عالمياً

قال مندوب روسيا في الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، إن روسيا تولي اهتماماً بتطورات الوضع في الساحل الإفريقي، حيث تزداد قضية الإرهاب حدة، منوهاً بشكل خاص، إلى التجارة بالمخدرات والأسلحة.

 

تداعيات الانتخابات الأميركية على السياسة الخارجية

أعرب معهد واشنطنWashington Institute عن اعتقاده أن الرئيس اوباما في مطلع ولايته الثانية سيعمل على إنجاز «صفقة تاريخية» مع ايران «لامتحان صدقيتها بحل ديبلوماسي قبل التوجه لاعتماد خيارات أخرى، في منتصف عام 2013 على الأرجح.»

أمريكا بعد الديمقراطية

على الرغم من الأهمية الكبرى التي يتصف بها يوم الانتخابات الأمريكية (6 نوفمبر)، إلا أن قضايا الأمريكيين الأساسية كمسألة الحرب والسلام و وول ستريت في مقابل الشارع العام غاب ذكرها بشكل كامل في هذا اليوم.

وتعود أسباب هذا الغياب إلى أغفال كل من المرشحين (الديمقراطي والجمهوري) إضافة لوسائل الإعلام الكبيرة ذكر هذه الأمور الجوهرية حيث تم الإكتفاء بمناقشة سياسات التقشف وكيفية استهداف (الدول المارقة)، ومسألة تأمين الموارد المستقبلية،  وإطلاق العنان للآلة العسكرية الأمريكية في الخارج وقريباً في الداخل أيضاً. للأسف أيها الأمريكيون فإن دستوركم وديمقراطيتكم وحقوقكم المدنية لم تعد أموراً تستحق النقاش أو حتى الذكر.

جيوسياسية

■ فشل الكونغرس والإدارة الأمريكية في التوصل إلى الاتفاق حول تجنب التخفيض التلقائي لنفقات الميزانية الأمريكية، ما يهدد بانعكاسات سلبية على اقتصاد البلاد.

من دكتاتورية الشركات إلى دكتاتورية الفرد

وسط غفلة كبيرة يعيشها معظم الأمريكيين عن الخطورة الكبيرة التي تحدق بحقوقهم المدنية يعاني آلاف معتقلي الرأي الأمريّن في معسكرات الاعتقال الرهيبة حيث تتوالى شهاداتهم عن القسوة البوليسية المفرطة التي تنتهجها الدولة بحقهم.

مقال جديد بانوارما 2012

أولها تخبط وختامها ركود

اُفتتح عالم رأس المال لسنة 2012 من منتدى دافوس ومن ثم تتالت الأزمات مدوية، فالنمو في الاقتصاد الأمريكي لم يتجاوز 2.7% على الرغم من أن جزءاً هاماً من هذا النمو جاء من الإنفاق على الدفاع ومن نمو القطاع العقاري.