عرض العناصر حسب علامة : وزارة التعليم العالي

تسوّل الحقوق

منذ أن تم الإعلان من قبل وزارة التعليم العالي عن تطبيق النظام الفصلي، وعن إلغاء الدورة التكميلية والترفع الإداري، وموضوع دورة المرسوم على ألسنة الطلاب المستنفذين، كمطلب محق من أجل متابعة تحصيلهم العلمي بالمرحلة الجامعية، بالرغم من القرارات الجائرة التي لحقت بهم بتحويل طلاب التعليم العام، المستنفذين والمفصولين، إلى نظام التعليم الموازي.

مجانيّة الإفقار والتجهيل

موجة جديدة من الاستياء عبر عنها الطلاب الجامعيون على مواقع التواصل الاجتماعي، على إثر التصريحات الأخيرة لمعاون وزير التعليم العالي، ما فتح المجال لاستعادة التصريحات الشبيهة السابقة التي اعتبرها هؤلاء لا تصب بخدمة العملية التعليمية، ولا بمصلحتهم ومستقبلهم.

طلاب الجامعات يطالبون بالدروة الاستثنائية

انتهت امتحانات الفصل الثاني في الجامعات للعام الدراسي 2017-2018، كما انتهت تقريباً عمليات تصحيح المواد التي ظهرت نتائجها تباعاً خلال الفترة الماضية، وربما لم يتبق سوى بعض المواد التي يُنتظر أن تظهر نتائجها بعد عطلة العيد.

كفاءات المستقبل في مهب التعليم المأجور

تزايدت خلال السنوات الماضية قرارات وزارة التعليم العالي، التي رأى فيها الطلاب إجحافاً بحقهم بالتعلم، وتعالياً على ظروفهم وأوضاعهم، كما رأى بعضهم الآخر أن جوهر هذه القرارات يصب باتجاه تعزيز التعليم المأجور في الجامعات الحكومية والخاصة، على حساب التعليم المجاني، ما يعني المزيد من الفرز الطبقي على مستوى الحق في التعلم.

تسهيل المهمة على الطلاب تبدأ بإنصافهم

صرحت عميدة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق، لأحد المواقع الإخبارية نهاية الأسبوع الماضي: «إن جامعة دمشق باتت تعاني وبشكل ملحوظ من قلة حضور الطلاب والحجة تكاليف الطريق والظروف المادية للطلاب، نعمل على دراسة حالياً، ليصبح الدوام لطلاب كلية الآداب ثلاثة أيام في الأسبوع لتسهيل المهمة على الطالب، مشيرة إلى محاولة إدارة الجامعة تهيئة الظروف الملائمة لهم».

سياسات التعليم «التطفيشية»

صدمة كبيرة جديدة تلقاها طلاب التعليم المفتوح في جامعات القطر المختلفة، بالإضافة للراغبين بالتسجيل في هذا النظام التعليمي مع ذويهم، تمثلت بمضمون الكتاب الموجه من قبل وزير التعليم العالي إلى رؤساء الجامعات الحكومية، بما سمي: «المحددات الأساسية التي سيتم تضمينها في نظام التعليم المفتوح للمرحلة القادمة».

 

قسم الكيمياء مقبرة.. وسلالم تصحيح تعجيزية

أقامت دائرة الجامعة لحزب الإرادة الشعبية في محافظة حلب ورشة طلابية، تناولت معاناة الطلاب الجامعيين في ظل الأزمة، وما رافقها من أوضاع اقتصادية واجتماعية أثقلت كاهل على الطلاب الذين اتسعت نظرتهم إلى الحياة، وتبدلت أولوياتهم مع بدء هذه المرحلة الدراسية.

طلاب الكليات الطبية.. فشل أم تفشيل؟

مشاكل الطلاب الجامعيين عديدة ومتنوعة، وهي ليست جديدة بجميع الأحوال، ولعل أهمها بالنسبة للطالب هو: غياب الكتاب الجامعي، الأمر الذي يدفع الطلاب اضطراراً للاعتماد على المحاضرات، والكراسات، وأسئلة الدورات المتوفرة في المكتبات.

طوابير لتسجيل الطلاب في العراء والطين!

«هون مو توزيع خبز ولا غاز ولا معونات.. هي جامعة دمشق.. هي زحمة الطلاب للتسجيل.. بقينا من الصبح واقفين ع رجلينا وملطوعين بهالبرد.. مننزل من آخر الدنيا كرمال التسجيل وبيضيع وقتنا عالفاضي لا منسجل ولا شي ..»