بيونغ يانغ: «الدبلوماسية فاتت»..!
تصعيدٌ آخر يلوح في الأفق فيما يخص العلاقات بين شطري شبه الجزيرة الكورية بتحريض من الولايات المتحدة الأمريكية. حيث لا يبدو أن المحاولات ذات الطابع السلمي والتي أبدتها كوريا الديمقراطية منذ أواخر العام الماضي قد لاقت ترحيباً من الطرف الآخر.
وفيما بدا أنه محاولة لزيادة التهديدات التي تتعرض لها كوريا الشمالية، أعلن كل من الجانبان الأمريكي والكوري الجنوبي عن عزمهما اجراء تدريبات عسكرية في الفترة الممتدة من 2/3/2015 حتى نهاية شهر نيسان المقبل.