عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

إدوارد سعيد يبعث من جديد وسط العاصمة البريطانية

وسط العاصمة البريطانية لندن وفي احد شوارعها الضيقة المزدحمة بالطلاب والسياح تعرض مكتبة «ووترستونز» الأكبر والأكثر انتشارا في المملكة المتحدة على واجهتها الزجاجية في شارع «جوير ستريت» إعلانا كتب عليه «هذه كتبٌ على الجميع أن يقرأها»، وضعت تحته كتب عالمية متنوعة رتبت بشكل هرمي وأنيق يتسنم ذروتها كتاب «الاستشراق» للكاتب الفلسطيني الراحل الكبير إدوارد سعيد.

من الصحافة الأمريكية و البريطانية: من فمكم ندينكم!!

تشن الأوساط الأكثر رجعية وظلامية في الولايات المتحدة، هجوماً على الشعوب، يأخذ شكلاً مضللاً هو الهجوم على «المنظمات الإرهابية»، وتستخدم جميع النعرات الطائفية والدينية والقومية لضرب الشعوب ببعضها لتفسح لنفسها المجال بحرية لتحقيق اهدافها الاستعمارية.

برافو الأعضاء الدائمون

لقد شنت الإدارتان الأمريكية والبريطانية الحرب على العراق في 19/3/2003 في تحد أمريكي للأمم المتحدة واستخفاف بها، والتهديد بأنها أصبحت منتهية، وفي شتائم للحلفاء الآوروبيين، الذين عارضوا هذه الحرب.

قراءة غربية خارج السرب في ثلاثية العدوان والإعلام والمقاومة: انتهاكات الجنود والصحافيين البريطانيين

نفى المحلل السياسي برترام جروس وجود حقد عظيم يدفع «تحالف أصحاب الثراء الفاحش والمشرفين على الشركات وكبار ضباط القوات المسلحة ومسؤولي الخدمة المدنية» وهو حقد «يسحق حقوق وحريات الأشخاص الآخرين داخلياً وخارجياً»، وكل ما في الأمر هو أن سعي هذه الفئات لتحقيق الأرباح يعني بشكل حتمي أن يدفع الآخرون الثمن في شكل تلوث وجوانب نقص وبطالة وحروب. و«لكن هذا كله لا يمثل جزءاً من هدفهم الرئيسي، وهو نتاج أيد خفية هم منها براء».

حرب الإرهاب الأنغلو - أمريكية: نظرة عامة

يقف العالم أمام مفترق طرق يتعلق بأكثر الأزمات خطورة في تاريخه المعاصر. ففي أكبر استعراض للقوة العسكرية منذ الحرب العالمية الثانية باشرت الولايات المتحدة وحليفتها السرمدية بريطانيا مغامرة عسكرية تهدد مستقبل البشرية.

 

ديك تشيني.. وهوس التخندق في ذهنية التبرير

هناك في ذلك الحصن المنيع، الذي ازداد سعة ومناعة الآن، وبعد انتقاله إلى ما كان يعرف سابقاً بالجناح الغربي من البيت الأبيض، يجلس نائب الرئيس ديك تشيني.. يهمهم ويدمدم وحده! وحذار أن تظن أنه يتحدث إلى الصور المعلقة على الجدران، مثلما كان يفعل الرئيس نيكسون لحظة انكساره الأخير. ذلك أن ديك تشيني يعتقد أن للجدران آذاناً تلتقط وتسمع دبيب النمل في الأرض. فهو يختلي إلى الرجل الوحيد الذي يثق به في مدينة البلهاء والجبناء والمتآمرين.

لماذا تتمنى أميركا وبريطانيا حرباً أهلية في العراق

 لن تكون هناك حرب أهلية في العراق، ولم يشهد البلد حرباً أهلية قط. ففي عام 1920، حذر لويد جورج من نشوب حرب أهلية في العراق إذا غادره الجيش البريطاني، تماماً كما يحذر الأمريكيون العراقيين الآن بحرب أهلية إذا ما هم غادروا. ومنذ عام 2003، دأب المتحدثون الأمريكيون على التحذير من خطر اشتعال الحرب الأهلية إذا غادرت القوات الأمريكية العراق.

دردشات «فضيحة بجلاجل»

أذاعت الأخبار ـ قبل أيام ـ أن شرطة البصرة، اعتقلت بالجرم المشهود جنديين بريطايين متنكرين بزي عربي (كوفية وكلابية وباروكة سوداء، يحملان في سيارتهما المدنية أسلحة كثيرة ومتفجرات، يزرعانها في أماكن حساسة من المدينة، وقادتهما إلى السجن.

شريط إخباري بقي في الطائرة بعد الهبوط

تلقى الجنرال الإسرائيلي المتقاعد دورون الموغ معلومات حول صدور مذكرة توقيف بحقه للاشتباه بارتكابه خرقا خطيرا لمعاهدة جنيف الرابعة في الاراضي الفلسطينية، مما اضطره للبقاء في طائرته التي حطت في لندن قبل العودة إلى إسرائيل، خشية تعرضه للاعتقال من قبل السلطات البريطانية.