الشرطة البريطانية اعتقلت أكثر من 2000 شخص من ملاعب كرة القدم منذ 2014 stars
سجلت مباريات كرة القدم في إنكلترا وويلز، خلال الموسم السابق، ارتفاع ملحوظا في الشغب والصدامات والاضطرابات الأمنية، التي ترتب عليها أعلى مستوى من الاعتقالات منذ 8 سنوات.
سجلت مباريات كرة القدم في إنكلترا وويلز، خلال الموسم السابق، ارتفاع ملحوظا في الشغب والصدامات والاضطرابات الأمنية، التي ترتب عليها أعلى مستوى من الاعتقالات منذ 8 سنوات.
أعلن مكتب رئيس الوزراء البريطاني إنّ حكومة المملكة المتحدة ستنشر النسخة المحدَّثة من المراجعة المتكاملة «للأمن والدفاع والتنمية والسياسة الخارجية»، والتي ستركّز على «التهديدات» القادمة من روسيا والصين.
الاستعمار وإبادة الشعوب، تقسيم البلدان، سياسات الغذاء والصحة، تجارة المخدرات العالمية، القرصنة اللصوصية، صناعة النازية والصهيونية، الاستثمار الرهيب للطبقة العاملة البريطانية في مناجم الموت. كل هذه بضائع سوداء لما كان يسمى في الماضي: بريطانيا العظمى ملوكاً وحكومات. وها قد دار التاريخ دورته. اختفت بريطانيا الصناعية خلال العقود الماضية، وهي اليوم غارقة في أزمات تهدد وجودها.
تعرض الديوان الملكي البريطاني لانتقادات بعد تسريح عمال يعملون لدى المؤسسات الملكية عقب تولي تشارلز الثالث للعرش.
طالب متظاهرون ضد النظام الملكي ببريطانيا الإثنين بإلغاء المَلكية خلال مغادرة الملك تشارلز الثالث لمقر البرلمان البريطاني في لندن حيث تلقى التعازي من رئيسي المجلسين بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية.
كشفت صحيفة «ديلي ميل»، أنّ البرلمان البريطاني يشكو من ارتفاع كلفة التدفئة بسبب أزمة الطاقة، ويعتزم تركيب مضخات كهرومائية لتوليد الطاقة.
يضجّ الإعلام هذه الأيام بحدث وفاة الملكة إليزابيث الثانية، في 8 أيلول 2022 عن عمر 96 عاماً، وهي ملكة بريطانيا ومستعمراتها على مدى 70 عاماً الماضية، أو «الكومنولث» وهي التسمية المضلّلة التي تدّعي «الثروة المشتركة» بين الناهب والمنهوب، والسيّد والعبد، والمجرم والضحيّة. ولا شكّ بأنّ الصحف والمنابر الإعلامية مملوءة بآلاف المقالات والمواد عن الحدث والشخصية، ولذلك لا تهدف مادّتنا هنا إلى «تكرار سيرة» بقدر ما تنبع من ضرورة تسليط شيء من الضوء على بعض الأساطير والأكاذيب في «السيرة» التي يحاول الإعلام الغربي السائد (ومع إعلام مستعمَراته القديمة/ الجديدة بما فيها العربية) إعادةَ اجترارها وضخّها استغلالاً للمناسبة، ومن أبرزها مثلاً: القول بأنّ دور الملكة «بروتوكولي» أو «شكلي» بحت و«لم تتدخل في صنع السياسة» بزعم أنّ «الشعب يصنع السياسة ديمقراطياً عبر البرلمان»، وبذريعة أنّ بريطانيا كفّت منذ زمان بعيد عن كونها «ملكية مطلقة» وتحولت إلى «ملكيّة دستورية»، متجاهلين أنّ الملكة إليزابيث الثانية شخصياً تدخّلت بالفعل على مدى حكمها في أكثر من 1000 قانون تشريعي! (بمعدّل قانون أو أكثر شهرياً) وهذه فقط التي سُمِحَ بالكشف عنها، واليوم يتعمّدون خلق فقدان ذاكرة مؤقت بشأنها، رغم أنّ صحيفة الغارديان نفسها– وهي إعلام سُلطة– قد نشرت ملفاً حول هذه القوانين عام 2021 بحجم 88 صفحة.
عُينت وزيرة الخارجية البريطانية اليمينية من حزب المحافظين ليز تراس رئيسة للوزراء يوم الثلاثاء الماضي وسط أزمة اقتصادية وسياسية هي الأشدّ في تاريخ البلاد، ولـ «حسن» حظ تراس، تُوفيت الملكة البريطانية إليزابيث خلال أسبوع عملها الأول، مما شكل ضغوطاً إضافية عليها، لكن ما هي توجهات تراس السياسية عموماً، وهل ستتمكن من إنقاذ المملكة المتحدة، بما فيه اتحادها نفسه؟
قالت عواصم ثلاث دول أوروبية كبرى اليوم، بأن لديها «شكوكاً جدية» بشأن مدى صدق إيران في السعي للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف يوم الجمعة إنهّ ليس على جدول أعمال الرئيس فلاديمير بوتين حضوره الشخصي في جنازة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، لافتاً إلى أنّ الملكة إليزابيث «لا تحظى بمكانة خاصة في قلوب الروس».