عرض العناصر حسب علامة : الفاشية الجديدة

القوى الظلامية: حلولٌ جاهلية بلبوسٍ «إسلامي»!

قامت القوى الطائفية الحاكمة والمعارضة معاً، والمدعومة من الإمبريالية الأمريكية والدول الإقليمية، باغتصاب إرادة المجتمع العراقي، في محاولة منها لإعادة عجلة التأريخ إلى الوراء، عن طريق التلطي خلف شعار «الإسلام هو الحل»

الأزمة الأوكرانية.. التلاعب الأميركي ونصائح كيسنجر

مواقف الإدارة الأميركية من الأزمة الأوكرانية، وإلى جانبها مواقف بعض دول حلف الناتو الدائرة في فلكها، تؤكد استمرار التلاعب بالمعايير من خلال إعطاء تفسيرات خاصة لقواعد القانون الدولي، تعقِّد الأزمات بدل حلها لانتزاع مكاسب أميركية وأوروبية غربية على حساب المصالح الوطنية العليا لدول العالم الأخرى وشعوبها.

روسيا ستسلم أشرطة مصورة للأوروبيين تظهر تورط المتطرفين بأوكرانيا في أعمال عنف

تنوي وزارة الخارجية الروسية تسليم الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا أشرطة مصورة (فيديو) تظهر ما قام به المتطرفون من أعمال عربدة خلال الاضطرابات في أوكرانيا واعتداءاتهم على قوات الأمن الاوكرانية الخاصة "بيركوت".

الحروب الكافرة.. والمحرضون

نشر موقع صحيفة الرياض الالكتروني الخميس 29/1/2014 مادة لافتة بقلم الكاتبة السعودية حصة بنت محمد آل الشيخ تحت عنوان «الحروب الكافرة.. والمحرضون»  تندرج فيما يبدو في سياق التحول الجاري في وعي «نخب» المجتمع السعودي من بعض الصحفيين والأكاديميين واستشعارهم لدرجات الخطورة التي يحملها تصدير الفكر الإرهابي التكفيري من قلب المملكة السعودية، ودعوتهم لمواجهة ذلك ووقفه، مع ضرورة وقف كل القوانين الجائرة التي يعاني منها السعوديون، وإن كانت الكاتبة في النهاية تلجأ إلى تعظيم الملك كطريقة لإيصال فكرتها وكأنه غير مسؤول، وهذا أسلوب سائد في مجتمعاتنا ودولنا القمعية الديكتاتورية. (موقع قاسيون)

عدو عدونا..!

تحت هذا العنوان نشر الباحث الأمريكي باتريك كونانن في موقع creators.com بتاريخ 10/1/2014، مقالة جديدة له، وفيما يلي ينشر موقع «قاسيون» ترجمته لهذه المادة بعد حذف بعض المفردات والتوصيفات الطائفية التي يتحفظ على استخدامها، دون المساس بجوهر المقالة الهامة لصاحب كتاب «انتحار قوى عظمى: هل ستبقى الولايات المتحدة حتى 2025»، وغيره من المؤلفات والمقالات الاستراتيجية المختلفة عن خط المتشددين والمنافقين داخل المؤسسة الأمريكية الحاكمة، والتي تشكل انزياحاً في الوعي الأمريكي العام بما فيه في صفوف النخب الأكاديمية والسياسية، ربما إقراراً بالواقع الأمريكي المتراجع الجديد، ولو بشكل براغماتي أو عقلاني، من منظور أمريكي في نهاية المطاف، لا يزال مصراً على الغمز من قناة ستالين مثلاً..! وبغض النظر عن هذه الجزئية الأخيرة، فإن هذه المادة بالمعنى الأوسع تسلط الضوء على الفرز الجاري في الداخل الأمريكي بين أنصار الحرب وأنصار السلم، وتنامي الوعي والدعوات لتبني مقاربات جديدة في السياسة الخارجية الأمريكية، لإقامة تحالفات جديدة في مواجهة الخطر الأكبر الذي تمثله الفاشية الجديدة، متجسدة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية الموجودة حالياً في سورية، والتي باتت تمثل خطراً إقليمياً وعالمياً، وإبراز رأي الكاتب بالمحصلة في كيفية وأهمية أخذ مسافة عنها ومواجهتها.