عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

Google تستمر بعمليات الابتلاع

أعلنت شركة «Google» يوم الخميس الواقع في 7/7/2016، عن استحواذها على شركة Anvato، وهي شركة فرنسية أسسها «ألبر تورغوت» عام 2007، وتعمل على تقديم أدوات لبث وتحرير ونشر الفيديو المُباشر.

«بقعة ضوء» يكشف «رسالته السرية» لهذا العام!

لا تزال مغرية وجذابة موسيقى «بقعة ضوء» لطاهر مامللي، ابتداء من الشارة التي يغنيها كل من ديما أورشو وعاصم سكر، وصولاً إلى الموسيقى التصويرية للمسلسل. لا يتعلق الأمر بجمالية الأغنية والموسيقى فحسب، بل وبجاذبية الكوميديا السوداء التي تعد مشاهدها بقدر كبير من السخرية المترافق مع قدر عميق من كشف الأسرار وقول المحظور.

مجرد ضجيج إعلامي.!

 

لا أحد يصدقنا، ولسنا سوى أصحاب مهنة تشبه النقيق، وفي أحسن حالاتها الضجيج الصادر عن سوق النحاسين بقلب العاصمة، والذي يجعلك تفر مستعجلاً لتخرج قبل أن يصيبك الصمم، وهذا هو حالنا نحن العاملين في هذه المصلحة الخاوية التي لا طائل منها عندما لا تستطيع أن تلفت نظر أو عنق رئيس بلدية أو محاسب لص.

الإعلام الإلكتروني.. ساحة خصبة لـ«الشائعات»

كشفت دراسة أن عدداً كبيراً من وسائل الإعلام الإلكترونية تفتقد إلى الدقة وتساهم في نشر شائعات، مؤكدة أنه ليس كل ما ينشر على الشبكة يتمتع بالصدقية.

وقالت الدراسة التي تحمل عنوان "أكاذيب وأكاذيب كريهة ومحتوى ينتشر بسرعة" (لايز، دام لايز آند فايرال كونتنت) إنه "بدلاً من لعب دور مصدر معلومات دقيقة، يساهم عدد كبير من وسائل الإعلام الإلكترونية في التضليل لتحصد مزيداً من الزيارات لموقعها ومن الاهتمام".

إعلام الـ «لا حل»

 

منذ بداية الأزمة، وحتى انعقاد مؤتمر موسكو، لعبت الكثير من وسائل الإعلام دوراً مؤثراً في تعقيد الوضع المعقد أصلاً، وقد كان وما يزال الشغل الشاغل لها، التشويش على كل جهد خيّر، عبر إبراز ما هو إشكالي حصراً دون غيره، وعبر التركيز على ما هو مختلف عليه بالحد الأقصى، وعبر طرح ما يستفز هذا الطرف أو ذاك، ويزيد من تخندقه، وعبر محاولة تضخيم دور جهة ما، وتقزيم وزن جهة أخرى، وأخيراًعبر تجاهل ما يمكن أن يكون أمراً جامعاً..

«شارلي ابيدو»..

 

مرة أخرى تكشف الماكينة الإعلامية عن بؤسها وسطحيتها في سياق تناول الحدث الفرنسي، بضخ مزيد من الدجل والتزييف. أغلب القراءات التي حاولت مقاربة حدث الاقتحام والاغتيال في مقر صحيفة «شارلي ابيدو» الفرنسية، دارت ضمن تلك الحلقة المفرغة التي تصور الأمر وكأنه صراع بين العلمانية والتدين، بين التخلف والحداثة، بين ثقافة وأخرى.. وغيرها من مفردات الاستهلاك الإعلامي التي تساهم في التغطية على جوهر الصراع الدائر، في أسبابه العميقة، في أدواته المتعددة التي تبدو أنها متناقضة ولكنها تخدم الهدف ذاته..

خرائط ودول؟!

تتحفنا وسائل الإعلام باستمرار بخرائط جديدة، حيث ستزول دول، وتظهر كيانات أخرى، أو ربما تحل محلها الـ«لا دولة»..!

«تلاقي.. وسيخ الكباب»..

تناولت «السندويشة» الصغيرة من يدي البائع، وهممت بأخذ القضمة الأولى، لذعتني رائحة «المخلل» الكريهة، توفقت قليلاً وبحثت بأصابعي عن قطعة اللحم التي يفترض أن تكون المكون الأساسي هنا، فلم أجد سوى لقمة صغيرة مغلفة بهباب أسود كريه، رميت ما بيدي على الفور وهممت بالخروج، لكن الإعلان الكبير على الواجهة استوقفني على الفور: «مبروك ..مبروك .. دخل مطعمنا اليوم موسوعة غينيس لأكبر سيخ شاورما في العالم..»، كان الإعلان بألوانه الباهتة وخطوطه الصاخبة يعود إلى عام على الأقل، بدا مقرفاً كما كانت تلك «السندويشة».