تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

صاحب الجلالة عارياً

كل ما ما هو قائم على مملكة الأرض يتزعزع، يضطرب، آيل إلى السقوط، طالما أنه لا يستجيب لحاجات البشر الحقيقية، قد يطيل عمره ردحاً من الزمن، قد تكون لدية القدرة على المناورة والتكيّف، قد «يخيف» ويرعب بما لديه من توحش وسادية، قد.. وقد .. وقد.. 

الإشاعات «تهجّر» سوريين من منازلهم.. وصمت «الرسمي» يكرّسها أحياناً!

تتجول كاميرات التلفاز السوري الرسمي بين الشوارع الرئيسية لمدينة دويلعة كي تلتقط صوراً حديثة للحياة اليومية لسكان تلك المنطقة، بعد أن نزح في الأيام الماضية عدد كبير من سكانها، في محاولة لطمأنة الناس بأن الحياة عادت إلى طبيعتها. هذا الإجراء درج في الأزمة السورية حيث اعتمدته وزارة الإعلام كوسيلة للرد على الإشاعات.

«بهنيك.. بهني نفسي فيك»

لا تكف بعض وسائل الإعلام الرسمية والخاصة عن محاولات اقناعنا بأن كل ما يجري بما فيه افتتاح مراكز ترفيهية هو من أجل سواد عيوننا

السؤال الأساسي!

تعج وسائل الإعلام المختلفة المرئية والمقرؤة والمسموعة، بتحليلات ومواقف شتى عن كل ظاهرة جديدة تفرض نفسها على جدول الأعمال.

أنتمي لهم..!

بعيداً عن القبول بالتسميات الموظفة سياسياً وإعلامياً على حلبة الصراع الدائرة في شرق المتوسط، وتوظيفها لخدمة مشاريع التفتيت بات واضحاً بإن محاولات حثيثة تهدد لونين من الطيف المشرقي.

صاحبة الجلالة!

حضور عابر لكل الحدود، يحلق فوق الجغرافيا، حضور يطغى على كل انتماء آخر غير الانتماء للذات الإنسانية المقهورة، هنا لامجال للحديث عن انتماءات ما قبل الدولة إلا كونها أمواجاً في بحر واحد، الصاروخ الفلسطيني، ينسينا ولو لحين ما تفرضه علينا «الملتيميديا» من مفاهيم ومقولات: (طائفية وعرقية وأثنية ..)

مسخ الإنسان!

يحدد «تشومسكي» عشر استراتيجيات تعمل بها قوى الهيمنة للتحكم بالشعوب: «- استراتيجيّة الإلهاء تتمثل في تحويل انتباه الرّأي العام عن المشاكل الهامّة والتغييرات التي تقرّرها النّخب السياسية والاقتصادية - ابتكر المشاكل ثم قدّم الحلول:

أنقذوا «شنيتزل»!!

دوت صفارات الإنذار في كل مكان، هرعت الجموع الخائفة إلى أقرب ملجأ، توقفت السيارات على الطرقات وخرج الناس منها معولين دون تكبد عناء إقفالها و«انبطحوا» على جانب الطريق، أصبح الأمر اعتيادياً بالنسبة للجميع، إلا لـ«شنيتزل»،

الحلقة الأساسية!

ينطوي المشهد الراهن على درجة عالية من التداخل والتشويش بعضه انعكاس لتناقضات الواقع، وهي سمات ملازمة لأزمات بهذا العمق، حيث يتداخل المحلي بالإقليمي بالدولي وبعضه «تشويش» مصنّع بقوة الماكينة الإعلامية، بعد ما أضاف دجالو الإعلام من نفاق وتبرير وذرائعية بحيث يبدو وكأن الباب مغلق نهائياً على أي حل،