الافتتاحية أوباما والعالم و«الأحوال الشخصية» السوري
لم يراوغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما وكبار أركان إدارته، ولاسيما وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، عندما أكدوا أن واشنطن سوف تعتمد سياسة «القوة الذكية»، في سياق الترويج لامتلاكه رؤية وأسلوباً مغايراً لسلفه «الغبي»، حسب هذه الإشارة، جورج بوش، الذي اعتمد سياسة القوة السافرة، وأبرز أدواتها، التدخل العسكري المباشر سواء في أفغانستان أو العراق.