عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

الفعل المؤسس لنظام بوش رامسفيلد، الرجل الذي علم مسبقاً بخطط الحادي عشر من أيلول

هل هو مبصّرٌ أم منظّم؟ لقد أعلن وزير الدفاع دونالد رامسفيلد عدة مرات عن أحداث الحادي عشر من أيلول 2001. لقد كان يحذّر زوّاره من اعتداءاتٍ وشيكة قبل اصطدام الطائرة الأولى في نيويورك بدقيقتين. كما أنّه أعلن بعد الهجوم على مركز التجارة العالمي مباشرةً بأنّ الهدف التالي للهجمات سيكون البنتاغون…

برافو الأعضاء الدائمون

لقد شنت الإدارتان الأمريكية والبريطانية الحرب على العراق في 19/3/2003 في تحد أمريكي للأمم المتحدة واستخفاف بها، والتهديد بأنها أصبحت منتهية، وفي شتائم للحلفاء الآوروبيين، الذين عارضوا هذه الحرب.

فئران تجارب بشرية

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية المسؤول الأول عن معظم التدهور والدمارالبيئي الذي حل بكوكب الأرض ولكنها لا تكتفي بذلك في داخل الولايات المتحدة بل وسعت نشاطها إلى العالم ليشمل كل مكان تطأه قدم أمريكية محتلة.

الجنود الأمريكيون مدربون كالكلاب

يبدو أن المراسلين الأمريكيين، يحبون أنفسهم بطريقة فريدة من نوعها، فصورهم الشخصية، تغطي على صور الحرب، وهم يتصرفون وكأنهم جزء من المغامرة وجزء من الحدث.

يا أعداء الإمبريالية الأمريكية اتحدوا!!

يشير كارل ماركس الى أن «الرأسمال يخاف من غياب الربح والربح التافه جداً، كما تخاف الطبيعة من الفراغ. ولكن ما إن يتوفر ربح كاف حتى يصبح الرأسمال جريئاًيكفي ربح 15% يشتغل الرأسمال في أي مجال كان، و30% ينشط، و50% تمتلكه جرأة مجنونة، و100%، يدوس بالأقدام جميع القوانين البشرية، و300% ليس ثمة جريمة لايجازف بارتكابها حتى لو قادته إلى حبل المشنقة».

التهديدات الأمريكية لسورية وضرورة الاستعداد والتصدي لها

تتصاعد، يوماً بعد يوم، التهديدات الأمريكية بالعدوان على سورية. وأخذت منحى جديداً منذ الثالث عشر من هذا الشهر وهي تنذر بالويل والثبور وعظائم الأمور، وذلك بشن عدوان عسكري واسع النطاق على بلادنا بعد احتلال العراق الشقيق.

الحرب.. بين الصورة والحقيقة

معظم المحطات الأمريكية، تبث صوراً لاتعكس، الصورة الحقيقية للحرب، ولكن كيف يتم ذلك؟

الحرب الرابعة بدأت.. بمساندة كاملة من «الصحافة الدولية» و«المجتمع الدولي»

باعتبار أنّ الولايات المتحدة قد شنت ثلاث مراتٍ حرباً بانتهاكٍ كاملٍ لميثاق الأمم المتحدة، وأنّها ارتكبت ثلاث مرات «جريمةً دوليةً كبرى» ضد يوغوسلافيا وأفغانستان والعراق - فكان بوسعنا توقع أن توقظ التحضيرات لاعتداءٍ رابع، بعد بضع سنواتٍ فقط، لكن هذه المرة ضد إيران، في الأمم المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو داخل أكبر المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الدولية – وكذلك في صفوف صحافتنا الحرة، التي يفترض أنها أخلاقية ومستقلة - جوقة احتجاجاتٍ وأفعالاً وقائية، مثل رفع دعوى في مجلس الأمن بموجب الفصل السابع المتعلق بـ«التهديدات ضد السلم»، وكذلك تعبئة بالإجماع لصالح عقوباتٍ دبلوماسية واقتصادية على الولايات المتحدة. لكن لم يحصل شيء من ذلك! ففي الحقيقة، توصلت إدارة بوش إلى تعبئة الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة – وأولى مهامها «الحفاظ على السلام والأمن الدولي» - وكذلك الصحافة الحرة، لتسهيل هذا الاعتداء الرابع.

تهويل جديد أمام دافع الضرائب الأمريكي: تحذيرات من «بيرل هاربر» فضائي

في تبرير جديد لضخامة حجم الإنفاق العسكري الأمريكي تقول الأوساط المقربة من الإدارة الأمريكية ومجمعها الصناعي العسكري الاحتكاري إن اعتماد أمريكا على الجو يمنحها تفوقا عسكرياً ولكنه يجعل أقمارها الصناعية عرضة لبيرل هاربر في الفضاء أي أن هذا التفوق قد يصبح مهدداً في المستقبل ما يعني ضمن المنطق الاستباقي الأمريكي ضرورة حماية تلك الأقمار، أي بالأحرى ضرورة إنفاق مبالغ إضافية على ذلك السباق الوهمي في ميدان التسلح.