عرض العناصر حسب علامة : الصحافة

سجن أبو غريب متحف الرعب المتجدد

مشاهد التعذيب الأمريكي والبريطاني التي انتشرت انتشار النار في الهشيم منذ أن قامت جريدة «الديلي ميرور» البريطانية بنشرها أدت إلى نشر مجموعة من الصور فيما بعد في الصحف نفسها وصحف أخرى في الجهة السفلى من التحقيقات تظهر جندياً أمريكياً يسير بين زنزانات المعتقلين وقد كتب اسفل الصورة: ((سجن أبو غريب الذي كان قبل تحرير العراق بيتاً للرعب))..

صحف بلا قراء.. صحفنا لا تقول الحقيقة

اعتاد المواطن السوري طوال ثلاثة عقود على قراءة ثلاث صحف يومية وبعض المحليات، وصحف المحافظات التي غالباً ما تشبه نشرات داخلية لا تتناول سوى نشاط الدولة والحزب، وأخبار عن افتتاح وتدشين المشاريع، وزيارات مسؤولي الدولة للقرى والبلدات  وتصويرها إخبارياً وإعلامياً للتسويق المحلي دون أن يتغير من واقع الحال شيء، ولم تستطيع هذه الصحف طوال السنوات الماضية أن تنقل الصورة الصحيحة عما يعانيه مواطننا السوري من مشاكل وصعوبات في مجمل أمور حياته،

رسائل الكترونية

تتلقى «قاسيون» يومياً العديد من الرسائل الالكترونية المتعلقة بموقع الصحيفة ومواضيعها على الأنترنت.. ومن هذه الرسائل، اخترنا نموذجين متناقضين.. مشيرين إلى أن النموذج الأول يمثل نحو 90% من الرسائل..

من الصحافة الأمريكية و البريطانية: من فمكم ندينكم!!

تشن الأوساط الأكثر رجعية وظلامية في الولايات المتحدة، هجوماً على الشعوب، يأخذ شكلاً مضللاً هو الهجوم على «المنظمات الإرهابية»، وتستخدم جميع النعرات الطائفية والدينية والقومية لضرب الشعوب ببعضها لتفسح لنفسها المجال بحرية لتحقيق اهدافها الاستعمارية.

 أوراق خريفية «استبيان»

كلف صحافي بإجراء استبيان في إحدى مناطق المخالفات بضواحي العاصمة. أوقف سيارته عند مدخل الحي قرب صيدلية «الشفاء العاجل» وترجل حاملاً الكاميرا وجهاز التسجيل. وتوغل في أزقة الحي وزواريبه..

دردشات حجة الوقعة

ألقى الأستاذ حسين العودات محاضرة قيمة متميزة في الندوة التي انعقدت بمناسبة عيد الصحفيين عن واقع الإعلام السوري وآفاقه، تطرق فيها إلى مختلف الجوانب التي تمس وضع الصحافة في سورية، وماتعانيه وإعلاميوها، من ضغوط وقيود تكبل حريتهم، على يد قانون المطبوعات، الذي قارنه بمثيله العثماني، اقتطف منها الفقرة التالية: