عرض العناصر حسب علامة : الحرب الإعلامية

التواصل الاجتماعي والهيمنة الاجتماعية

ما هو دور وسائل التواصل الاجتماعي في الهيمنة الاجتماعية؟ وكيف يخدم وادي السيليكون سياسات الرأسمالية بشكل عام وسياسات الولايات المتحدة بشكل خاص؟ وهل وسائل التواصل الاجتماعي محايدة حقاً كما تقول عن نفسها؟

القديم والجديد في الرموز الشعبية

عرفت شعوب وبلدان المنطقة خلال السنوات التسع الأخيرة 2010 – 2019 تبلور الرموز الجديدة في قلب الحركات الشعبية، وفي العديد من البلدان في المنطقة والعالم.

نقلة المهزوم الأخيرة

في سهرة يوم واحد فقط منتصف شهر آب، تزامن عرض ثلاثة أفلام سينمائية على قناتين فضائيتين، إحداها فرنسية والثانية خليجية. في دور متكامل بين الإعلام الخليجي والإعلام الفرنسي المليء بالرسائل السياسية الموجهة للشعوب العربية عبر الأفلام الثلاثة.

الحقيقة المعلّبة في نيويورك تايمز

باسم حرية التعبير، تتواصل الاعتداءات الإعلامية على حرية التعبير، وباسم حرية الصحافة، تُخنق حرية الصحافة بيد الشركات الكبرى. وفي الوقت الذي ترفع فيه جريدة «نيويورك تايمز» الأمريكية شعار «الحقيقة أصبحت أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى»، تمارس سياسة إعلامية لشعار آخر مضمونه: «الحقيقة لم تعد مهمة». بينما تتعرض مصادر الأخبار البديلة إلى هجمات بوليسية متواصلة.

الصورة القاتمة للناس

لا تتحدث وسائل الإعلام كثيراً عن الطبقة العاملة. ولكن عندما يحدث ذلك، فإن لديها صورة واحدة لتقديمها، صورة كاريكاتورية من المشاهد الثانوية.

كانوا وكنا

تخبرنا الصحف والمجلات القديمة أن السيادة الإعلامية جانب مهم في حياة الشعوب التي تريد الحفاظ على استقلالها،