عرض العناصر حسب علامة : روسيا

من دروس الحركة الشعبية في طورها الأول

تقف الحركة الشعبية، ليس في سورية وحدها، بل وفي العالم أجمع، على عتبة الدخول في طور جديد ميزته الأساسية أنه محمل بخبرة التجربة السابقة، بمراراتها وقسوتها، وبأخطائها قبل نجاحاتها.

العقوبات الغربية تستهدف الاقتصاد الغربي؟

حزمة عقوبات غربية وأمريكية جديدة على روسيا بذريعة أزمة مضيق كيرش التي حدثت أواخر العام الماضي، لكن سببها يندرج ضمن إطار تنظيم تراجع واشنطن والغرب عموماً.

روسيا والصين والهند وإيران: الرباعي السحري الذي يغيّر العالم

مع نهاية لحظة العالم أحادي القطب التي شهدت هيمنة واشنطن على العلاقات الدولية، فإنّ الدول اليوراسية الثريّة والقويّة قد بدأت بالفعل بتنظيم نفسها ضمن هياكل تحالف واتفاقيات تهدف لتسهيل الإتجار والتطوير والتعاون فيما بينها.

الـ «إس 400» والذعر الأمريكي!

«لا يمكن لواشنطن التصرف بمنطق: أنا دولة قوية وما أريده سيحدث) بهذه الكلمات ردّ تشاويش أوغلو، وزير الخارجية التركي، على تصريحات الولايات المتحدة الأمريكية التي توعّدت بإجراء عقوبات على أنقرة في حال شرائها المنظومات الدفاعية من روسيا.

روسيا والخليج... نحو المزيد من التفاهم

أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في السادس من الشهر الجاري جولة خليجية تناول فيها العلاقات الروسية الخليجية وآفاق التعاون المستقبلي بين روسيا ودول الخليج في مختلف المجالات.

هل تقهر شعوب القارة الجنوبية الأمريكيين مجدداً؟

استخدمت روسيا والصين حق النقض الفيتو ضد قرار أمريكي في مجلس الأمن بخصوص فنزويلا قال عنه المندوب الروسي في مجلس الأمن الدولي فاسيلي نيبينزيا، أنه في حال إقراره سيشكل سابقة تاريخية في تغير رئيس دولة منتخب بقرار من مجلس الأمن . والحقيقة أن الأمريكيين لطالما شكلوا سوابق بنوا عليها تاريخاً كاملاً من التدخل في شؤون الدول الأخرى وقهر شعوب العالم، ودعم الحكومات والدكتوريات العسكرية وخاصة القارة الأمريكية الجنوبية.

افتتاحية قاسيون 902: أستانا... من معها ومن ضدها؟

يمكن لمن يحاول فهم الأزمة السورية، أن ينظر إلى مسار أستانا، بنشوئه وتطوره وتأثيره، كأحد مفردات هذا الفهم. ولكن الوقوف عند هذا الحد في القراءة، أي: اعتبار أستانا تفصيلاً، كبيراً أو صغيراً، ضمن سياق الوضع السوري، من شأنه تضييق أفق الفهم إلى درجة يصبح معها فهماً مغلوطاً بالضرورة...

(خطوة خطوة) في حقل إدلب الملغّم

أكّدت الدول الضامنة في اجتماع أستانة الأخير، على فكرة مفادها: أنّ عملية التسوية في إدلب لن تتم سوى خطوة بخطوة، ولن تتم سوى بعمل عسكري، ولكنه سيكون مختلفاً..