كانوا وكنا
عرفت مدينة النبك تاريخاً وطنياً منذ الثورة السورية الكبرى،
عرفت مدينة النبك تاريخاً وطنياً منذ الثورة السورية الكبرى،
أضيفت أكثر من 1500 كلمة وتعبير جديد إلى اللغة التيبتية منذ عام 2018، حسبما ذكرت سلطات من منطقة التيبت ذاتية الحكم في جنوب غربي الصين. وتشمل القائمة التعبيرات المستخدمة بشكل متكرر في السياسة والمالية والإنترنت، بالإضافة إلى أكثر من 500 مصطلح يتعلق بالطاقة الكهربائية و150 مصطلحاً إضافياً لمصطلحات الأوبرا التيبتية والرقصات التيبتية التقليدية، وفقاً للّجنة الإقليمية لتوحيد ترجمة اللغة التيبتية. حالياً، تم نشر القائمة للجمهور بطرق مختلفة، مثل النشرات والقواميس المصغرة والمواقع الإلكترونية والصحف والمجلات. ومن أشهر الإشارات التيبتية التي انتشرت في العالم هي إشارة القلب بأصابع اليدين.
خوسيه ساراماغو هو أديب وصحفي برتغالي ولد عام 1922 لعائلة من فقراء المزارعين. بدأ حياته كصانع أقفال ثم صحافيٍّ ومترجمٍ. أصدر روايته الأولى «أرض الخطيئة» عام 1947 ليتوقف عن الكتابة ما يقرب العشرين عاماً. كان من المشككين في الرواية الرسمية لأحداث 11 أيلول 2001، وعضواً في الحزب الشيوعي منذ 1950.
هناك توافق غريب ما بين النخب المنقسمة التي تسيّر السياسة الخارجية في واشنطن، بأنّ إيران ستأتي في نهاية المطاف لا مناص إلى الولايات المتحدة تبتغي إيجاد حلّ ما. يرى هذا التوافق بأنّ هذا الأمر حتمي الحدوث. ينظرون إلى إيران على أنّها تلعب بالوقت منتظرة قدوم إدارة جديدة، وبأنّ مسألة تقهقرهم وعودتهم من أجل عقد «صفقة» جديدة يرضون عنها لن تستغرق الكثير. هذا فقط برأيهم ما سيعيد إيران إلى الطاولة، وهم متأكدون من حدوث ذلك.
بقلم: ألاستير كروك
تعريب وإعداد: عروة درويش
كثر الحديث خلال الفترات الماضية عن احتمالية قيام «حرب» على إيران برعاية الولايات المتحدة الأمريكية، ولكن ما تبيّن عملياً أنّ كل ما جرى الحديث عنه لم يكن أكثر من فقاعة انتهت عندما خسرت واشنطن رهانها على قدرة حرب الناقلات من إحراز تضييق على إيران، بل كانت النتائج وخيمة جداً بالنسبة لها. اليوم وبعد سلسلة الإحباطات التي تلقّتها واشنطن في «حربها» ضد إيران، واستمرار الأخيرة في تخفيض التزاماتها بالاتفاق النووي، يعود الحديث عن إجراء مفاوضات بين الطرفين ليتصدّر المشهد، وتكثر حوله التصريحات والتساؤلات حول مستقبل الملف النووي بعده.
يبحث مسؤولون أمريكيون خطة سحب 5000 جندي وإغلاق 5 قواعد في أفغانستان خلال 135 يوماً. وتؤثر التناقضات الداخلية في الولايات المتحدة- وتخبطها عالمياً- في تسريع أول انسحاب أمريكي جدي من بعض القواعد التي تحتلها في العالم ولن يكون ذلك آخر انسحاب.
تتفاقم تناقضات الأزمة الرأسمالية في تفاعلاتها بشكلٍ متسارع، وتُلقي بآثارها أولاً في الدول الكبرى الرئيسة، حيث التمركز الأعلى، كالولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي بما فيه بريطانيا تحديداً، مُنتجة بذلك أزمات مختلفة سياسية واجتماعية.
أعلنت وزارة الدفاع التركية يوم الأحد اكتمال وصول قطع ومعدات البطارية الثانية لمنظومة «إس-400» الروسية للدفاع الجوي إلى قاعدة «مرتد» الجوية في أنقرة، وأشارت إلى أن تدريب العسكريين الأتراك لا يزال مستمراً.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست معاد تداوله مجدداً على إثر تدهور الواقع المعيشي للموظفين في ظل ثبات الأجور، يقول البوست:
• «بتحس راتب الموظف عنا بسورية متل اللهاية بيعطو ياها بس مشان ما يبكي».
تتوالى في الفترة الأخيرة التصريحات الأمريكية والأوروبية التي تؤكد انتهاء مرحلة الهيمنة الغربية على العالم، لينضم مؤخراً معهد «بروكينغز» - أحد أبرز المعاهد التحليلية الأمريكية- إلى قطار المؤكدين على هذه الحقيقة، وذلك عبر دراسة نشرها مؤخراً تحت عنوان «الهيمنة الغربية على الساحة العالمية تشرف على نهايتها – ونحن الآن ندخل عصر النفوذ الصيني».