عرض العناصر حسب علامة : روسيا

بولتون في موسكو... والمنطقة الجنوبية إلى الحل

بعد سنة كاملة من البروباغندا الصفراء ضد روسيا، وبعد تشديد العقوبات عليها لأكثر من مرة، وبعد إكراه الحلفاء على المشاركة في فرض هذه العقوبات، وبعد تخفيض التمثيل الدبلوماسي بين البلدين، وبعد اعتبار روسيا التحدي الأول حسب استراتيجية الأمن القومي الأمريكي الجديدة، وبعد وصول العلاقات بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق من التوتر، بعد كل ذلك... قررت الإدارة الأمريكية إرسال ممثل لها للقاء القيادة الروسية!.


التقارب الروسي التركي... الطاقة ومصالح أخرى؟

يعود تعميق العلاقات بين روسيا وتركيا إلى فترة ما قبل تفكك الاتحاد السوفييتي، وهو التعميق الذي عبّر عن نفسه بتوقيع اتفاقية تعزيز العلاقات الاقتصادية في 15 آذار 1977، وهي المعاهدة التي ركزت بشكل رئيس على التعاون في تدعيم التطوير الصناعي ومسائل الطاقة. وقد ألحق بالاتفاق واحد آخر يُعنى بالتعاون التقني والعلمي. ولهذا فإنّ مسائل الطاقة قد حازت على أهميّة خاصة في المفاوضات القائمة بين الدولتين منذ ذلك الحين.

حراك دولي وسوري لتنفيذ مخرجات سوتشي

أعلنت وزارة الخارجية الروسية: أن ممثلي روسيا وتركيا وإيران أكدوا للمبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، سعي «ثلاثية أستانا» إلى إطلاق اللجنة الدستورية السورية.

 

 

ليست حرباً تجارية

كان اجتماع السبعة الكبار والخلافات حول البيان الختامي، ومن ثمّ تراجع الرئيس الأمريكي سريعاً عمّا تم الاتفاق عليه، فالتلميحات الأوروبية والكندية، عن إمكانية الاستغناء عن الوجود الأمريكي في المجموعة. شكلت هذه الأحداث كلّها محطة جديدة لتأكيد انقسام العالم الغربي، ودليلاً آخر على أن ما يجري ليس مجرد حرب تجارية تحت عنوان الصلب والألمنيوم، كما يروّج لها، أو تبايناً في وجهات النظر حول هذه القضية أو تلك كما يشاع! إنما هي تعبير عن أزمة بنيوية عميقة في المركز الرأسمالي الغربي برمته، تطال أهم مفاصله وبناه الاقتصادية والسياسية. ليأتي سلوك الولايات المتحدة الأمريكية على خلفية «النأي بالنفس» عن تبعات هذه الأزمة. وهي التي تعرف أكثر من غيرها عمق الأزمة، لكونها مركزها.

الكبار يتفقون في الصين.. والصغار يتناوشون في كندا

شاءت الأقدار، أو ربما كان أمراً مقصوداً، أن يتزامن حدثان هامان على الصعيد الدولي بشكل عكس صورة مكثّفة عن حقيقة الوضع الدولي الناشئ. هذان الحديثان هما: قمة «مجموعة السبعة الكبار«G7 في كندا، وزيارة بوتين إلى الصين قبيل انعقاد قمة «منظمة شنغهاي للتعاون».

عفرين وتهاوى الرهان على شيطنة الروسي

تتزايد ملامح الانفراج على الوضع في منطقة عفرين، وخاصة على المستوى الأهلي ومؤشرات تسهيل العودة والاستقرار فيها، مع ما يعنيه ذلك من تخفيف بعض الصعوبات والمعاناة التي يواجهونها.

أوروبا و«الشقيق الأكبر»

تظهر يوماً بعد يوم مؤشرات جديدة في العلاقات الدولية، لتؤكد بأن الوضع الدولي، وضمن الأفق المنظور، مقبل على تحولات نوعية كبرى، آخر هذه المظاهر، وأكثرها تأثيراً هي الخلافات المتصاعدة مؤخراً بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، حول الكثير من الملفات، بما فيها العديد من البنى الاقتصادية والسياسية الأساسية المشتركة، التي تعتبر أعمدة المركز الرأسمالي الغربي، وأدواته في الهيمنة.

الصورة عالمياً

توافد مئات من الفلسطينيين يوم الجمعة نحو خمس نقاط قرب الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في مسيرة العودة، التي أطلق عليها اسم «جمعة مستمرون رغم الحصار».

الصورة عالمياً

قالت ناطقة باسم الحكومة الألمانية: إن المستشارة أنجيلا ميركل ستقوم بزيارة إلى الصين تستمر يومين في الأسبوع المقبل، وستركز على مناقشة قضايا سياسية واقتصادية مع الزعماء الصينيين.