الصين تنتقد التحالف الرباعي «كواد» الذي تقوده واشنطن
عقد قادة الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا اجتماع قمة الجمعة وسط الجهود الأمريكية لمناهضة الصين.
عقد قادة الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا اجتماع قمة الجمعة وسط الجهود الأمريكية لمناهضة الصين.
احتج آلاف من المزارعين في الهند على قوانين تهدد معيشتهم.
امتنع الاتحاد الأوروبي، عبر وكالة الأدوية الأوروبية EMA، عن ترخيص أي لقاحات سوى اللقاحات الغربية الصنع الأربعة: فايزر وموديرنا وجونسون وأسترازينيكا، ولم يكتفِ بذلك، بل وفرض أيضاً «جواز سفر لقاح كوفيد-19» بحيث ألزم الدول الأعضاء بإصدار وقبول جوازات السفر فقط لأولئك الذين تم تطعيمهم بأحد هذه اللقاحات حصراً. وسمّي هذا بـ«الممر الأخضر» Green Pass والذي يعني بأنّ المسافرين حتى لو كانوا ملقّحين بالفعل بلقاحات روسية أو صينية أو حتى بلقاح كوفيشيلد الهندي (وهو أسترازينيكا نفسه لكن من إنتاج هندي) فإنهم لن يحصلوا على «المرور الأخضر» وسيُعامَلون وكأنّهم غير ملقّحين ضدّ هذا الفيروس على الإطلاق! الأمر الذي أثار انتقادات، ولا سيّما في روسيا والصين والهند وإفريقيا.
روسيا تعلن عن التعاون الأضخم بين صندوق الإستثمارات لديها ومعهد سيروم الهندي لإنتاج لقاح "سبوتنيك V" الروسي ضد كورونا، ورئيس الصندوق يقول إن "النتائج يمكن أن تكون هائلة".
سيناقش وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، غداً الجمعة، مع نظيره الهندي سوبرامانيان جيشانكار، التسوية في أفغانستان وسورية، بالإضافة إلى الوضع حول البرنامج النووي الإيراني.
صادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم السبت على استراتيجية الأمن القومي الجديدة للدولة الروسية.
في بداية الشهر الجاري، أعلن مدير إدارة التعاون الاقتصادي في وزارة الخارجية الروسية، ديمتري بيريشيفسكي، أنه «ليس سرّاً أن هنالك تهديدات من جانب الولايات المتحدة الأمريكية بفصل روسيا عن نظام سويفت»، وهو نظام دولي بين البنوك لتحويل المعلومات المالية وإجراء المدفوعات، وترتبط به أكثر من 11 ألف من أكبر المؤسسات في جميع دول العالم تقريباً.
كشفت منظمة الصحة العالمية أن «دلتا كورونا» موجودة الآن في أكثر من 80 دولة حول العالم.
سجلت الهند أول حالة إصابة بعدوى «الفطر الأخضر» لشخص تعافى من إصابته بفيروس كورونا المستجد، في ولاية ماديا براديش.
أظهر تقرير لشبكة (رين21) المعنية بسياسات الطاقة النظيفة، اليوم الثلاثاء، أنّ استخدام الوقود الأحفوري لا يزال على نفس درجة الارتفاع التي كان عليها قبل عشر سنوات، وذلك على الرغم من تراجع كلفة مصادر الطاقة المتجددة والضغط على الحكومات للتحرك إزاء تغيّر المناخ.