كشف التقرير السنوي لـ»الجهاز المركزي للرقابة المالية» للأعمال المنجزة عام 2012 عن الدورة المالية 2011، أن خسائر الجهات العامة ذات الطابع الاقتصادي والتي صدرت ميزانياتها وصلت 555.4 مليار ليرة سورية، تقدم قاسيون أبرز المعلومات من هذا التقرير بالنقل عن تفاصيله…
نشرت قاسيون في عددها السابق رقم 625 مادة بعنوان "طوابير المواطنين.. أمام شركة تحويل الأموال، والمصرف المركزي لماذا؟!" تناولت التأخير الذي تشهده عمليات استلام المواطنين لأموالهم المحولة من الخارج
عند جسر فكتوريا وعلى بعد عشرات الأمتار من المصرف المركزي ومحافظة دمشق ثمة تجمّع غير مرخص لعشرات المواطنين، تجمعاً يراه المارة يومياً، دون ان تسأل الجهات الوصائية عن مبرر وجوده، ومعاناة من ينتظر؟!
المفارقات واسعة في الاقتصاد السوري، ولكن سياسة الضرائب واحدة من أكبرها، فعدا عن الإعفاءات المتتالية التي تطال جميع المتأخرين عن سداد الضريبة بلا تمييز بينهم
بعد أن اقتربت السياسات الحكومية من تحرير أسعار المشتقات النفطية، وبعض المواد التموينية، بحسب الدراسة التي أعدتها هيئة التخطيط والتعاون الدولي قبل أقل من عام تقريباً (في شهر نيسان من عام 2013)، ها هي تسعى للانقضاض على القطاع الكهربائي
على امتداد نحو عام ونصف العام، بثلاثة تعديلات متتالية، ارتفع متوسط سعر الطن الواحد من السماد في البلاد بنسبة 170.5%، وذلك منذ شهر شباط من عام 2012 حتى التعديل الأخير الحالي في شهر تشرين الأول من عام 2013..
منذ عقود وخصوصاً، ومع إدخال الشركات الأجنبية للاستثمار في النفط السوري بنسبة النصف تقريباً 49% في منتصف السبعينيات، وتدفقات الريع السياسي من الخليج النفطي بمعدل مليار ونصف دولار مساعدات من دول الخليج سنوياً، وصولاً إلى عقد الألفية الثانية واقتصاد السوق…
يثير الفضول مستوى "اللامبالاة" التي تجعل القرارات الحكومية في ظل الأزمة شديدة الانحياز لمصلحة الكبار وشديدة الجور على أصحاب الدخول البسيطة في انسحاب "غير هادئ" لجهاز الدولة من أغلب بقايا أشكال الدعم الحكومي الذي كان يصب بشكل غير مباشر في…
تميزت أسعار دمشق في العيد هذا العام بقدرتها على إفراغ المحال التجارية ليس من بضاعتها بل من زبائنها، الذين وجدوا في الملابس المتراكمة والعشوائية التوضع والتنوع فوق الأرصفة، ملاذاَ من لهيب أسعار الملابس داخل المحال التجارية