رحيل
شيعت الكفرون صباح 1/11/2011 الرفيق عبد الله إبراهيم ابو عثمان الشخصية الشيوعية المحبوبة والتي حلت ضيفاً ثقيلاً على الزنزانات وسجون الدكتاتوريات في منتصف القرن الماضي.
شيعت الكفرون صباح 1/11/2011 الرفيق عبد الله إبراهيم ابو عثمان الشخصية الشيوعية المحبوبة والتي حلت ضيفاً ثقيلاً على الزنزانات وسجون الدكتاتوريات في منتصف القرن الماضي.
هذا نشيد للشاعر المصري كامل الشناوي، نظمه عام 1951 في مرحلة الهبة الوطنية. كانت الكلمة الأولى «أنت» بدلاً من «كنت».
ثبّت الفيتو الروسي- الصيني المزدوج المكرر ميزان القوى الدولي بحيث أصبحت محصلته صفراً بين الجانب الأمريكي- الغربي وحلفائه من جهة، والجانب الروسي- الصيني وحلفائه من الجهة الأخرى، وقلنا في حينه إن التوازن الجديد منع التدخل الخارجي المباشر ونقل أمريكا إلى تنفيذ الخطة (ب) للتدخل غير المباشر عبر التمويل والدعم بأشكاله المختلفة بغرض رفع منسوب الدم إلى الحدود الكافية لإحداث انقسامات عمودية حادة في بنية المجتمع السوري تأخذه نحو حرب أهلية تحقق بالحد الأدنى إنهاءً للدور الوظيفي لسورية في المنطقة، وبالحد الأعلى تزيلها من الوجود كدولة موحدة أرضاً وشعباً..
إن توازن القوى الدولي الراهن الذي أدى إلى نوع من التوافق حول ضرورة الحل السياسي، يتطلب الإسراع بإنجاز المصالحة الوطنية الداخلية لملاقاة هذا الظرف وتثميره لمصلحة السوريين، وتزداد أهمية عامل الزمن في تحقيق المصالحة نتيجة العمل الحثيث الذي تمارسه القوى الخارجية المعادية في استنزاف سورية وإدمائها إلى الحد الذي تعجز بعده عن الوقوف والمواجهة..
أكد عدد من الخبراء والمحللين الاقتصاديين أن هناك عدد من الدول الأوروبية لا تستطيع تحمل الأعباء الاقتصادية الناجمة عن مقاطعة النفط الإيراني، وخصوصاً في المرحلة الحالية والخطوات البطيئة نحو نقطة التعافي من الأزمة الاقتصادية التي عصفت بالعالم وبأوروبا بشكل خاص.
تسربت معلومات من مصادر مطلعة أن عدد العاملين المسرحين منذ بداية العام الحالي وحتى نهاية الشهر الماضي قد تجاوز الستة والسبعين ألف عامل، مع التنويه على أن هذا الرقم قابل للزيادة كل يوم بسبب التراجع الكبير في حركة العرض والطلب.
تعتبر اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الاتفاق النهائي بين سورية والجامعة العربية حول إيجاد مخرج من الأزمة التي تعصف بالبلاد خطوةً في الاتجاه الصحيح، إذا توفرت الآليات الضرورية لتنفيذ الاتفاق على الأرض، وهذه مهمة ومسؤولية جميع الأطراف ذات العلاقة.
في خريف عام (1966) حين حطت الطائرة على أرض (أوهير) في (شيكاغو) حملت طفلي وبت أبحث عن زوجي بين المستقبلين، فأشار بيده من بعيد يطمئنني لوجوده.
تعتبر القضايا العمالية من اهم المشاكل التي تكتب فيها الجريدة وتحقق فيها أملا بحصول هذه الشريحة الواسعة من الطبقة العاملة السورية على أبسط حقوقها التي كفلتها القوانين المرعية، لكن كلما واجهتنا قضية تتضح شيئا فشيئاتلك الضبابية الموجودة في آليات العمل الحكومي النابضة بالتخبط وفقدان البوصلة تارة، والمحسوبية والارتجال تارة أخرى، لتنزلق الكثير من القرارات في متاهة المتناقضات التي لا يعرف لها نهاية، فكانت النتيجة ما وصلناإليه الآن.
جاء المرسوم التشريعي رقم/62/ تاريخ5/6/2011 القاضي بإعادة تثبيت العمال المؤقتين بعد عناء، ومطالبه لسنوات عدة من الحركة النقابية من أجل تثبيت العمال المؤقتين ضماناً لحقوقهم في العمل، وقطعاً للطريق علىالحكومات السابقة التي كانت تلوح في كل مناسبة بورقة التسريح للعمال المؤقتين باعتبارهم الحلقة الأضعف التي تستطيع تلك الحكومات تنفيذ برنامجها في إعادة هيكلة العمال في القطاع العام تنفيذاً لتوجيهات صندوق النقد الدوليالمعممة دولياً، حيث ترى في العمال السبب الرئيسي في التراجع، والتخلف الاقتصادي،