تماشياً مع سلوك الولايات المتحدة المحموم لمواجهة الصين، وبناء تحالف مضاد لها في آسيا، قام وفدٌ أمريكي رفيع المستوى بزيارة للهند لتليها جولات متفرقة أخرى في آسيا، وليكون العنوان العريض المعلن والمكرر لهذه الزيارات هو: «وضع حدّ لنفوذ الصين المتنامي» وبناء هذا التحالف «الواعد» والقادر على التعامل مع «التهديد الصيني».
شرعت الولايات المتحدة- الملتزمة بتأجيج نيران الحروب في مناطق مختلفة حول العالم، وإقحام العالم كله في كتل عسكرية وتحالفات مسلَّحة متصارعة- في السنوات الأخيرة ببناء مقاربات جديدة لتعزيز التحالفات العسكرية ضد الدول التي ترفض الانصياع لإملاءات واشنطن.
يعد نمو الاقتصاد الصيني دفعة إيجابية لاقتصاد العالم، ويتوقع أن ينمو الاقتصاد الصيني في العام المقبل بمعدل 8.2% وبنسبة 1.9% هذا العام.
نقلت صحيفة «تايمز أوف إنديا» عن مصادر أن الهند اختبرت بنجاح صاروخ «شوريا» التكتيكي قصير المدى الذي تفوق سرعته سرعة الصوت.
سجلت الهند 81484 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وافق مجلس إدارة بنك التنمية الجديد التابع لمجموعة بريكس على تخصيص قروض لخمسة مشاريع جديدة بقيمة 1.03 مليار دولار في روسيا والهند.
أعلنت الصين أنها اتفقت مع الهند على عدم إرسال المزيد من القوات إلى حدودهما المتنازع عليها وتفادي أي أعمال من شأنها أن تعقد الوضع هناك.
على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة أشهر على الاشتباكات الهندية الصينية الحدودية التي قتل فيها أكثر من عشرين جندياً وأصيب أكثر من 70، ما تزال تبعات ذلك الاشتباك تظهر إلى اليوم، بخاصة من جانب روسيا- صاحبة العلاقات المميزة والإستراتيجية مع الجانبين الهندي والصيني– التي تعمل على نزع فتيل التفجير من بين القوتين النويتين.
أعلنت الصين والهند أنهما اتفقتا على تهدئة التوتر على حدودهما المتنازع عليها بمنطقة الهيمالايا واتخاذ خطوات لاستعادة السلام والهدوء، وذلك بعد اجتماع دبلوماسي رفيع المستوى بموسكو.
قفزت الهند، الاثنين، إلى المركز الثاني عالمياً من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد بعد الولايات المتحدة، متخطية البرازيل.
