تطبيق السياسات النيوليبرالية يساوي ارتفاعاً في «الفقر متعدد الأبعاد»
أصبح من الثابت أن فهم الجذور التنموية للأزمة الحالية، وبعيداً عن مكون العامل الخارجي ودرجة مساهمته، يتطلب تحليلاً علمياً وموضوعياً للسياسات الاقتصادية والاجتماعية التي انتهجتها سورية.