بخصوص الذريعة والحصار
كُتِب الكثير عن غرق السفينة الكورية الجنوبية «شيونان» في وسائل الإعلام الغربي، وألقيت المسؤولية عن غرقها على كوريا الديمقراطية، واعتبرت التهمة أمراً مقضياً غير قابل للنقض. لكن الشكوك ما زالت تحيط بالقضية، خاصة بعد أن قام عالما فيزياء أمريكيان من أصول كورية بإجراء عدة تجارب بغية التحقق من صحة التحاليل الكيميائية التي أجرتها حكومة كوريا الجنوبية، وتوصلا إلى نتائج مغايرة تماماً.