تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 194

عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

مجلس الأمن ملعب الدوري النهائي

يتحول مجلس الأمن إلى ملعب الدوريات النهائية للصراع الدولي اليوم، بين من ومن؟ بين القوى التي تسعى إلى إبقاء العالم في وضعه المستعصي المتخلف المهيمن عليه من قوى العنف، والقوى التي تريد وتستطيع أن تغير هذه المعادلة...

الصورة عالمياً

تواجه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي انتقادات من المعارضة في بلادها عقب مشاركتها في شن ضربات عسكرية على سورية السبت الماضي دون التشاور مع البرلمان.

«العدوان الثلاثي الجديد» من التعبئة إلى الفشل

ما من شك بأن العدوان الثلاثي الجديد الذي نفذته كل من «الولايات المتحدة_ بريطانيا_ فرنسا» على سورية، قد مني بالفشل من تحقيق غاياته وأهدافه، وذلك إذا ما قارنا بين ما سبق هذا العدوان من حملات دعائية ذات مستوى عالٍ، وبين ما تم حصاده من نتائج فعلية، وخاصة على مستوى أعداد الصواريخ المعادية التي تم إسقاطها.
جوقة التعبئة وصدى الأتباع
تم الاستناد على مزاعم استخدام السلاح الكيميائي في مدينة دوما السورية، مع فبركات التقارير الإعلامية عنها، كذريعة من أجل التعبئة والتحريض والحشد من أجل العدوان، والتي كانت بدايتها البيان المشترك الصادر بتاريخ 7/4/2018 عن كل من «الخوذ البيضاء» و«الجمعية الطبية السورية الأمريكية» بزعم أن 49 شخصاً قتلوا جراء استخدام القوات السورية سلاحاً كيميائياً في مدينة دوما.
فقد تم تلقف هذا البيان مباشرة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، التي أدانت «الهجوم الكيميائي»، مشددة على ضرورة محاسبة الحكومة السورية وداعميها، وبأن هذا الحادث يتطلب رداً فورياً من قبل المجتمع الدولي.
وكذلك كان حال بريطانيا، التي أعربت عن قلقها مطالبة بإجراء تحقيق عاجل.
وفي اليوم التالي 8/4/2018، دعت الخارجية الفرنسية إلى اجتماعٍ لمجلس الأمن الدولي، بشأن الهجوم المزعوم في أسرع وقت ممكن، فيما اتهم الاتحاد الأوروبي الحكومة السورية بالوقوف وراء استخدام الكيميائي في دوما، داعياً المجتمع الدولي للرد على الحادث في أسرع وقت.
وقد سارعت السعودية بدعوة المجتمع الدولي إلى التدخل «لحماية المدنيين السوريين»، كما طالبت قطر بـ«إجراء تحقيق دولي في الموضوع ومحاسبة مجرمي الحرب».
العدو الصهيوني لم يغرد خارج السرب، حيث قامت طائراته بقصف مطار التيفور العسكري في ريف دمشق، وذلك بتاريخ 9/4/2018.

الطبقة العاملة

فرنسا - تصعيد نقابي
صعد اتحاد نقابات العمال الفرنسي من تحركاته الاحتجاجية ضد إصلاحات الرئيس إيمانويل ماكرون، الساعية إلى تقليص أعداد موظفي القطاع العام، وغلق باب الانتدابات، بالدخول في إضراب عام طويل الأمد يوم 3 نيسان، بوتيرة يومين كل خمسة أيام حتى نهاية أيار القادم.
تحتج نقابات الشركة الوطنية للسكك الحديدية «أس أن سي أف»، على إلغاء الوضع الخاص لعمال القطاع، وطريقة فتح القطاع على المنافسة وتحويل الشركة إلى شركة مساهمة، مما يمهد بنظرهم لعملية خصخصة، رغم نفي الحكومة.
أكدت النقابات في إشعار الإضراب: أن مشروع الإصلاح يهدف إلى القضاء على خدمة السكك الحديدية العامة، ولن يساعد في موضوع الدَّين ولا مسألة الثغرات في عمل الشركة.

 

الطبقة العاملة

فرنسا - إضرابات الأجور
دخل موظفو شركة «آير فرانس» الفرنسية للطيران إضراباً يوم 31 آذار، للمرة الرابعة خلال شهر وتقول النقابات: أن على الشركة مشاركة ثروتها مع موظفيها بعد تحقيقها نتائج جيدة العام الماضي، إلا أن الإدارة تؤكد أنها لا تستطيع رفع الرواتب، لأن ذلك سيعيق النمو في قطاع الطيران العالي التنافسية.
بينما سيبدأ موظفو شركة خطوط السكك الحديدية سلسلة من الإضرابات على مدى ثلاثة أشهر الأسبوع المقبل، ومن المقرر أيضاً، أن يضرب عمال النظافة ابتداء من 3 نيسان للمطالبة بإنشاء خدمة وطنية لجمع القمامة.
نفذت 11 نقابة عمالية حتى الآن إضرابين في 22 شباط و23 آذار للمطالبة برفع رواتب العاملين بنسبة 6 بالمئة، ومن المقرر تنظيم إضرابين إضافيين في 3 و7 نيسان المقبل.

 

الطبقة العاملة

ألمانيا - نقابة فيردي العمالية
دعت نقابة فيردي العمالية إلى إضراب عن العمل في جميع وسائل النقل في العديد من المدن الألمانية يوم 20 آذار، للمطالبة بزيادة الأجور بنسبة 6%،  لنحو 2,3 مليون موظف في المحليات والهيئات الاتحادية في ألمانيا، بحد أدنى يبلغ 200 يورو «247 دولاراً» شهرياً، ويرفض أرباب العمل هذه المطالب.
أعلنت النقابة: أن حركة الحافلات وقطارات الضواحي والأنفاق توقفت في مدن إيسن ودورتموند وبوخوم ودويسبورج بسبب الإضراب، بحسب بيانات الشرطة، فقد بلغ مجموع أطوال التكدس المروري في ولاية شمال الراين - ويستفاليا نحو 300 كيلومتر.
من المتوقع عقد جولة مفاوضات ختامية خلال يومي 15 و16 نيسان المقبل

 

السعودية: بين ضرورات الواقع وشباك الماضي

في الأيام القليلة الماضية بدأ ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، عدة زيارات خارجية لكل من: مصر وبريطانيا وفرنسا وأخيراً الولايات المتحدة الأمريكية...

 

الحل السياسي وقعقعة السلاح

تصاعدت في الآونة الأخيرة التصريحات النارية التي أطلقتها قوى العدوان الأمريكي والفرنسي مهددةً بتوجيه ضربة عسكرية للجيش السوري بذريعة «استخدام» الأخير للسلاح الكيميائي، الذي لم يثبت حصوله حتى من قبل مطلقي تلك الاتهامات، والتي يراد منها إيجاد الذرائع التي تخولهم من التهديد بالضربات العسكرية المباشرة

إيران الإقليمية بإطلالة دولية

وصل وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، في 5 آذار الجاري، إلى العاصمة الإيرانية طهران، في زيارة كان من أهم أجندتها التحضير لزيارة الرئيس الفرنسي ماكرون، التي إن حدثت فستكون أول زيارة رسمية لرئيس أوروبي إليها، منذ استلام السلطة الحالية للحكم عام 1979.

 

خط ائتماني: فرنسي_ إيراني!

أعلن نيكولاس دوفورسك المدير العام لبنك الاستثمار الفرنسي المملوك للدولة Bpifrance: أن فرنسا تستعد لأن تقدم ائتماناً تصديرياً للمشترين الإيرانيين من السلع والخدمات الفرنسية.