عرض العناصر حسب علامة : حلب

المعصرانية مجدداً..الحصار بالكهرباء!

المعصرانية أحد أحياء الفقر المنذرة بالهدم في مدينة حلب، وقد نشرت قاسيون العديد من التحقيقات عن وضعه ووضع سكانه. هذا الحي يضم نحو 500 مسكن لا يعلم إلا الله ما تخفيه بداخلها من هموم، لكن بالإضافة إلى معاناة سكان الحي الدائمة من ظروف الحياة القاسية الناتجة عن الفقر والبطالة، تُضيف مشكلة الكهرباء هماً إلى همومهم، وكأنما هناك من يريد أن يطبق على السكان الفقراء المثل الشعبي القائل (فوق الموت عصة قبر)، حيث تنقطع الكهرباء أحياناً لعدة أيام متواصلة شتاءً، ناهيك عن الانقطاعات الدائمة لساعات طويلة صيفاً، والسبب كما روى لنا أهالي الحي - ومن خلال مشاهدتنا أيضاً- يكمن في أنه توجد في الحي محولتان إحداهما ثابتة، والأخرى هوائية، وكلتاهما مشرعة أبوابها للريح والعبث. فعند انقطاع الكهرباء نتيجة شدة الاستجرار يهرع من بالحي ليقوم بأعمال فنية ليست من اختصاصه حيث يقوم أهالي الحي بإبدال الفاصمات المنصهرة النظامية - التي لا تحتمل شدة الاستجرار- بأسياخ البيتون 8 مم كفاصل واصل، والدافع لذلك هو الحاجة للكهرباء.

الدعم في حلب.. دون شيكات!!

من المعروف أن عملية توزيع الدعم النقدي لمادة المازوت قد بدأت في 15/12/2009 بواقع عشرة آلاف ليرة سورية لكل عائلة، ضمن شيكين يصرف الأول بدءاً من 15/12/2009، والثاني بدءاً من 15/02/2010، وفق شروط لاقت وماتزال استياءً كبيراً من المواطنين.

حي الجزماتي بحلب يعاني من نقص المياه

بسبب قدم شبكة مياه أحياء حلب القديمة، يقدر هدر المياه الناجم عن التسرب من الشبكة بنسبة 30 %، ونظراً لنقص المياه الشديد الذي تعاني منه مدينة حلب الشهباء قامت مؤسسة المياه مشكورة بتغير الشبكة المهترئة في بعض الأحياء، ومن ضمنها شارع جامع عبيدة بن جراح في حي الجزماتي الذي تقدم سكانه بالشكوى التالية إلى صحيفة قاسيون:

أهالي حي الحيدرية بين فساد بلدية حلب وعسف ضباط الشرطة

في صبيحة يوم الثلاثاء 22/7/2008 قام قطاع هنانو التابع لبلدية حلب، وبمؤازرة من المئات من عناصر شرطة قسم البلدية، وعناصر قسم شرطة هنانو، بغارة على عدد من البيوت السكنية الواقعة في حي الحيدرية في المنطقة العقارية الخامسة من مدينة حلب، وكان الهدف من هذه الغارة طرد سكان هذه البيوت منها، وهدمها حتى دون إخلاء محتوياتها، بناءً على إنذارات قديمة صادرة منذ عام 1983، دون أن يكون لدى قطاع هنانو أو عناصر الشرطة أي أمر قانوني – أو حتى غير قانوني – بالهدم.

صرح اقتصادي أجهض قبل الولادة

تم في أواسط ثمانينيات القرن الماضي إنشاء «الوحدة الاقتصادية لتصنيع القطع التبديلية لمعامل الأسمنت بحلب»، هذه المنشأة الصناعية التي تقع على أرض مساحتها /65/ هكتاراً، كان الهدف من إنشائها تطوير الصناعة المحلية والاعتماد على الذات في تحسين إنتاج مادة الأسمنت والتي تعد بحق، العصب الرئيسي في الأعمال الإنشائية كافة التي يتم بناؤها في كل أرجاء الوطن.

رحلة المشقة في «الدائري الشمالي» بحلب

تبدأ رحلة المشقة للراكب في باص الدائري الشمالي بحلب في اللحظة ذاتها التي يقرر فيها اتخاذه وسيلة للنقل.. فدوامة الانتقال من دوار قاضي عسكر وصولاً إلى المدينة الجامعية، وهي سفرة يومية وحتمية على كل من يركب هذا الباص من عمال وموظفين وحرفيين وطلاب وسواهم.. قد يشعر الواقع فيها أنها لن تنتهي أبداً!!

إتقان اللغات الأجنبية (الدارجة) ومهارات الحاسوب.. عقلية السوق.. وهموم خريجي أوروبا الشرقية

أعلنت وزارة التربية عن نيتها إجراء مسابقة بتاريخ السبت 3/4/2010 لـ«انتقاء مدرسين ومعلمي الصف ومرشدين (نفسي، تربوي، اجتماعي) وأمناء مكتبات ومعاوني رؤساء شعب من حملة الإجازات الجامعية والدكتوراه والماجستير ودبلوم تأهيل تربوي ودبلوم دراسات عليا، وأعطت الأولوية لأبناء محافظات (حلب، الرقة، دير الزور، والحسكة) ومنطقة السخنة وتدمر، وثانياً للمحافظات العشر الباقية، والتعيين حسب الحاجة بعد اجتياز امتحان تحريري وشفوي، مع حساب معدل التثقيل الجامعي وبمعدل نهائي للنجاح لا يقل عن 60%، وذلك من خلال القرار الوزاري رقم 1390 /943 تاريخ 11/1/2010 المنشور في مراكز المحافظات ومديريات التربية، ويتم تقديم الطلبات ابتداءً من يوم الخميس الموافق 4/2/2010 وحتى نهاية الدوام الرسمي من الخميس الموافق 25/2/2010 بما فيها أيام العطل الرسمية».

رؤية تشكيلية شابة في غاليري الكلمات بحلب

يستضيف غاليري الكلمات في حلب بدءاً من الثاني عشر من شهر آذار الحالي معرضاً تشكيلياً جماعياً يحمل عنوان (رؤية تشكيلية شابة) حيث يضم المعرض لوحات لستة عشر فناناً من مختلف مناطق سورية، اشتغلوا على موضوعات إنسانية وطبيعية مختلفة، كما تظهر في أعمالهم مدارس تشكيلية متنوعة..

الانتظار المضني

السادة في مديرية التربية في حلب..
هناك المئات من المعلمين الوكلاء الناجحين في مسابقة تثبيت المعلمين في دورة 2000 ـ 2001، لم يتم تعيينهم حتى الآن..