مشكلات بأكبر محطتين للغاز المُسال الأمريكي وانخفاض مفاجئ بالتصدير
ذكر تقرير لموقع «الطاقة دوت نت» أمس الجمعة 22 تشرين الأول 2021 بأنه هناك مشكلات تهدد الإنتاج في اثنتين من أكبر محطات تصدير الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة.
ذكر تقرير لموقع «الطاقة دوت نت» أمس الجمعة 22 تشرين الأول 2021 بأنه هناك مشكلات تهدد الإنتاج في اثنتين من أكبر محطات تصدير الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة.
زعم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال زيارته لكولومبيا أنّ «واشنطن تؤيد الحق في التظاهر السلمي»، لكنه لم ينتقد سلطات البلاد لسقوط عشرات القتلى أثناء الاحتجاجات هذا العام.
أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن القرار حول رفع اسم حركة «طالبان» من قائمة التنظيمات الإرهابية يعود للأمم المتحدة، لكنه اعتبر أن الأمور تتجه نحو ذلك.
قالت وكالة الأنباء السعودية بأن وزير خارجية المملكة، الأمير فيصل بن فرحان، بحث مع المبعوث الأمريكي الخاص بشؤون إيران روبرت مالي ملف المحادثات النووية الإيرانية.
أكدت الإدارة الأمريكية أنها لن تسمح لحركة طالبان بأن تصل إلى احتياطيات البنك المركزي الأفغاني المحتجزة لديها.
بعد فترة قصيرة ساد فيها الهدوء الهش، تعاظمت المشاكل داخل الائتلاف الحكومي الصهيوني بما يبشّر باهتزازة جديدة في القارب المتداعي، فبعد أن نجحت قوى سياسية صهيونية بتشكيل ائتلاف حكومي بعد عدة محاولات سابقة فاشلة، عاد التوتر يسود الموقف مما يشكّل تهديداً كبيراً أمام النظام السياسي، وتحديداً، أن الشهر القادم سيكون موعد إقرار الموازنة العامة.
استدعت وزارة الدفاع الروسية الملحق العسكري الأمريكي بسبب محاولة المدمرة الأمريكية «شافي» انتهاك الحدود البحرية الروسية، وأشارت إلى التصرف غير المهني من قبل طاقم المدمرة.
التقى وزير خارجية النظام الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، أعضاء «اللجنة اليهودية الأميركية» AJC المعروفة بدعمها ودفاعها عن جرائم «إسرائيل»، وذلك في إطار الزيارة التطبيعية التي يقوم بها إلى العاصمة الأميركية واشنطن.
أعلنت روسيا أن قواتها تصدت اليوم الجمعة 15 تشرين الأول 2021 لمحاولة مدمرة أمريكية خرق المياه الإقليمية للبلاد في بحر اليابان قرب ميناء فلاديفوستوك.
عانى «التحالف عبر الأطلسي» في الأشهر الأخيرة من عدّة اختبارات ضغط خطيرة، أوّلها القرار الأمريكي أحاديّ الجانب بسحب قواته من أفغانستان والتداعيات التي أعقبت الخروج الفوضوي، وتلاها إعلان أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة عن تحالف أمني باسم «AUKUS»، ما دفع باريس إلى استدعاء سفيرها لدى الولايات المتحدة لأول مرة منذ 243 عاماً من التحالف بين البلدين.