عرض العناصر حسب علامة : العراق

نهب آثار العراق..

القطع الأثرية التي سلبت من المتحف العراقي بعد أن اجتاحت قوات الاحتلال الأميركية بغداد والعراق بأسره في التاسع من نيسان 2003، لا تقدر بثمن، وهذه الآثار التي تعد من أغلى وأقدم االلقى في تاريخ الحضارة الإنسانية أصبحت الآن منتشرة في متاحف العالم المختلفة كأمانات و(أملاك) شخصية للصوص الآثار، ومعظمهم يحملون الجنسية الأمريكية، أو ممن اشتهروا كعملاء للمخابرات المركزية الأمريكية.

شريط الأخبار اعتقالات ديمقراطية

اعتقلت الشرطة الاميركية خلال التظاهرات المناهضة للحرب على العراق أمام البيت الأبيض، سيندي شيهان، التي باتت رمز حركة مناهضة الحرب داخل الولايات المتحدة، مع 150 من أنصارها.

ماذا يفعل لصوص العراق في أوقات الفراغ ؟ احذروا مؤتمر علاوي!

في الوقت الذي تتكشف فيه الحقائق كل يوم عن المتعاملين مع الأمريكيين، تقوم قوات الاحتلال الأمريكية والقوى المتعاملة معها بتبييض صور شخصيات أخرى منها لم تقم باستعماله من قبل وأخرى استخدمته واكتشفت أنه الاقدر على تنفيذ مخططاتها في العراق. وقد ساعدتهم إضافة طبيعة تكويناتهم وخلفياتهم الفكرية وسجلاتهم السوداء وفي مقدمتهم كبيراً العملاء إياد علاوي وأحمد الجلبي .

اقتصاد الحرب... «اقتسام السوقين الأفغاني والعراقي»

على الرغم من أنّ إدارة بوش تحاول إبقاء عقود إعادة الإعمار الممنوحة للشركات الأمريكيّة في أفغانستان والعراق طيّ الكتمان الشديد، فقد جرى تحديد أهمّها. فقد استفادت ثماني شركات، يرتبط مديروها بزمرة بوش أو أنّهم تورّطوا سياسيّاً في اندلاع تلكما الحربين، من عقودٍ حكوميّةٍ تبلغ قيمتها أكثر من 500 مليون دولار. وتعود الحصّة الأكبر في هذه العقود لشركة هاليبورتون KRB، شركة نائب الرئيس ديك تشيني.

شريط إخباري بقي في الطائرة بعد الهبوط

تلقى الجنرال الإسرائيلي المتقاعد دورون الموغ معلومات حول صدور مذكرة توقيف بحقه للاشتباه بارتكابه خرقا خطيرا لمعاهدة جنيف الرابعة في الاراضي الفلسطينية، مما اضطره للبقاء في طائرته التي حطت في لندن قبل العودة إلى إسرائيل، خشية تعرضه للاعتقال من قبل السلطات البريطانية.

سعدي يوسف في المغرب «تركت العراق احتجاجاً على الاضطهاد ولن أعود إليه لأجده محتلاً»

نظم فرع اتحاد كتاب المغرب بمدينة مكناس  لقاء مفتوحا مع الشاعر العراقي سعدي يوسف، وقد فتح هذا اللقاء باب الحوار مع الشاعر وهو ما كان بمثابة مساءلة لتجربته الشعرية والتعرف على بواعثها ومكوناتها وعلاماتها، حيث طرحت أسئلة تهم الوضع الراهن للقصيدة العربية وأثر المنفى في التجربة والانعكاسات المحتملة لاحتلال العراق على القصيدة والأدب برمته والموقف من الكتابة الشعرية لأدباء ينتمون لنفس الجيل وتقييم التجربة الشعرية في المغرب والعراق والعالم العربي.

«الليبراليون» العرب الجدد

استعادت الفكرة الليبرالية (السياسية) بعضاً من بريقها ومن شرعيتها في الربع الأخير من القرن العشرين. لكنها لم تأت  هذه المرة  محمولة في ركاب التيار الليبرالي، ولا هو كان يملك القاعدة الاجتماعية  ولا النخبة الفكرية والسياسية  القادرة على حملها وتنزيلها على معطيات الحراك الاجتماعي، وانما حملتها نخب منحدرة من أصول قومية ويسارية تراءت لها  في غمار نقد تجربة الثورة  أفكار الحرية والديمقراطية أسلحة فعالة في مواجهة حقبة الانكسار والتراجع، ومالت نحو أشكال من المصالحة الفكرية والنفسية مع بعض التراث الليبرالي بعد اذ كان موضوع نقد لاذع منها في سنوات الخمسينات والستينات.

تحريض أمريكي جديد ضد سورية.. والسؤال مرة أخرى عن سبل المواجهة

مع توالي صدور الإشارات التي ترجح قيام ضربة عسكرية أمريكية لإيران، يتوالى صدور التحليلات والتصريحات الأمريكية التي تشير إلى أن خيار واشنطن استهداف سورية عسكرياً مع ضربها وتطويقها اقتصادياً وعزلها سياسياً يواصل استكمال مراحله التمهيدية المتمثلة بالقصف الإعلامي التصعيدي استناداً إلى جملة مقولات ومعطيات يجري إطلاقها وتداولها وتعميمها كمسلَّمات دون أي دليل، مثل تحميل سورية مسؤولية تردي الوضع الأمني في العراق.

حرب التضليل والتقسيم المخططات الصهيونية من «كيسنجر» إلى «غي باخور»

((على الولايات المتحدة أن تغير سياستها هناك، وعليها أيضا إهمال فكرة العراق الموحد: عراق كبير جدا، لدرجة عدم القدرة على السيطرة عليه. إذا كان بالإمكان تقسيم إسرائيل الصغيرة فما بالك بالعراق، هكذا بالإمكان السيطرة أسهل على الدولة التي ستقام، ولأول مرة يكون بالإمكان تأسيس دولة ثواب وعقاب)).