عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

حوج للمنار : سلوك الجماعات التكفيرية في عفرين لضرب النسيج الوطني السوري

أجرت قناة المنار مساء الثلاثاء 17/12/2013 لقاءً عبر الأقمار الصناعية مع الرفيق عصام حوج، أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، حول أسباب وآفاق ما يجري من حصار يفرضه المسلحون على عشرات آلاف المواطنين السوريين في منطقة عفرين في شمال سورية

جميل لـ«روسيا اليوم» : 5 ـ7 ملايين سوري باتوا بحاجة إلى دعم وإغاثة بالمطلق.. وما البديل عن «جنيف»؟

في إطار الاتصالات واللقاءات التي يجريها بين موسكو وجنيف تحضيراً للمؤتمر الدولي حول سورية وإنجاز حل سياسي للأزمة فيها، حل د. قدري جميل، أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، وقيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي، ضيفاً على قناة «روسيا اليوم» في برنامج «قصارى القول» الذي بُث مساء الاثنين 16/12/2013، متناولاً مختلف تطورات ملف الأزمة السورية، وكان هذا الحوار الذي أجراه الإعلامي سلام مسافر

الدور السعودي واللعب في الوقت بدل الضائع!؟

يدور الحديث في وسائل الإعلام المختلفة عن خلافٍ ما بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة السعودية، في الموقف المتعلق بالعديد من الملفات الإقليمية الساخنة، كالاتفاق الإيراني - الغربي، وفي الموقف من عقد مؤتمر جنيف الخاص بالأزمة السورية، ولم يخلو الأمر من مواقف ملموسة تجلت في رفض السعودية أن تكون عضواً غير دائم في مجلس الأمن..

مرة أخرى... حول جنيف والوفد الموحد!

ونحن على أعتاب مؤتمر جنيف يتصاعد الحديث مرة أخرى عن وفد موحد للمعارضة تحت راية ما يسمى الإئتلاف الوطني السوري، ليؤكد وللمرة الألف على البؤس المعرفي والسياسي والأخلاقي الذي تعاني منه بعض قوى المعارضة السورية، التي تسعى إلى مثل هذا الأمر وتعمل من أجله، وكأنه الهدف الأسمى الذي لا يعلو عليه هدفٌ آخر، أو كأن تمثيل المعارضة هو هدف بحد ذاته، بل أكثر من ذلك وكأن مؤتمر جنيف لا يمكن أن ينعقد دون تشكيل الوفد العتيد الموحد، ليكشف هذا الموقف مرة أخرى عن تهافته ولا مسؤوليته تجاه ما جرى ويجري للبلاد والعباد.

فصل في محاربة الإرهاب

تتحدث قوىً داخلية وخارجية مختلفة عن محاربة الإرهاب عامةً، ومحاربته في سورية خصوصاً، كلٌ من منظوره ووفقاً لأهدافه ومصالحه، ما ينعكس تشتتاً في الرؤية وتضارباً في الفهم لا يشترك إلا في التوصيف الشكلي لممارسات الإرهاب المتوحشة دون النفاذ إلى مضامينه العميقة وقانونياته..

للتطرف أكثر من وجه!

في ظل الانعطافات التاريخية، والأزمات الكبرى مثل التي نمر بها وفي ظل عدم تبلور حلول متكاملة في الوقت المناسب، تصبح البيئة مناسبة تماماً لظاهرة التطرف بمختلف أشكاله القومي والديني والمذهبي وغيره..

الهدف : «خطة ب» برعاية جنيف!!

تبدو صلاحيات «الحكومة الانتقالية» التي من المفترض الاتفاق على تركيبتها وتوزيع مقاعدها في «جنيف-2»، الشغل الشاغل لأطرافٍ دولية وإقليمية وداخلية متعددة. وإذا كان البحث والحوار والتفاوض في هذا الشأن بنداً أساسياً في جنيف-2، فهو إضافةً إلى أنه ليس الوحيد فهو أيضاً ليس الأكثر أهميةً!

مؤتمر جنيف.. وتكامل المهام!

بغض النظر عن المواقف المختلفة من مؤتمر جنيف، فإن العناوين الأساسية له بات متوافقاً عليها وهي وقف التدخل الخارجي، إيقاف العنف، وإطلاق العملية السياسية وإن كان كل طرف يفسر هذه المهام من موقعه، وعلاقاته الإقليمية والدولية، وحسب مصالحه، أي أن الخلافات التي تظهر حوله، تدور حول التفاصيل التي يكمن فيها الشيطان كما يقال، وحول المآلات التي يجب أن يفضي إليها المؤتمر، بعد أن حدث شبه إجماع على ضرورة انعقاده..

الفاشية.. والفاشية الجديدة!

حققت الحركات التكفيرية مؤخراً حضوراً لافتاً في التأثير على مجريات الأزمة السورية، وباتت ظاهرة تستحق الدراسة المعمّقة بعيداً عن ردود الأفعال السطحية، التي تتجلى من خلال مناقشة المشكلة من بوابة العلمانية العتيدة، أو تقزيم المشكلة على أنها مجرد فضيحة (جهاد نكاح) أو ما شابه من المواجهات الشكلية التي تساهم في التعمية على ما هية الحركات التكفيرية، وهويتها والدور المنوط بها، في الصراع الدائر في عالم اليوم.

عرفات : في جنيف ستبحث حلول وسط بين مطالب «النظام» و«المعارضة»

أجرت إذاعة «شامFM» مساء الأربعاء 4/12/2013 اتصالاً هاتفياً سريعاً مع الرفيق علاء عرفات أمين حزب الإرادة الشعبية للوقوف على رأي الحزب بآخر التطورات المحيطة بالمشهد السوري وسبل حل الأزمة السورية عبر مؤتمر جنيف2، وكان هذا الحوار :