عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

بدأ مجلس الشعب في جلسته التي عقدها يوم الاثنين 23 تموز من دورته الاستثنائية الأولى مناقشة بيان الحكومة للفترة القادمة، ومن النقاط الهامة في البيان الحكومي تورد «قاسيون» ما يلي:

مقتطفات من البيان: تتطلب تنفيذ مهمات الحكومة معالجة إبداعية غير تقليدية وطرق عملية وميدانية وروح عالية من المسؤولية.

مجلس الشعب يبدأ مناقشة بيان الحكومة

عبدو: الزراعة أكبر ضحايا السياسات الاقتصادية الليبرالية السابقة

حجار: البيان لم يتبع المنهج العلمي في معظم صفحاته.. ويفتقر لخطة ملموسة

الافتتاحية: البيان الوزاري.. والأزمة!

جاء البيان الوزاري المتوافَق عليه، ليلبي ولو نظرياً حتى الآن متطلبات الحد الأدنى من طريقة التعاطي مع الأزمة الراهنة ونقصد بذلك تحديداً مسألة المصالحة الوطنية وموضوع المهام المستعجلة الواردة في البيان.

نداء

أيها السوريون وطنكم على شفا الهاوية، لم يبقِ المتطرفون من كل شاكلة ولون فرصة للعقل حتى يقول كلمته، وللضمير الوطني أن يعبر عن ذاته.

تحت قبة البرلمان الجديد..!؟

بغض النظر عن قانون الانتخابات الذي جرت بموجبه الانتخابات وظهور البرلمان الجديد... وبغض النظر أيضاً عن الأساليب التي مورست في الانتخابات... نتساءل:

د. جميل في لقاء لـ«شام إف إم»: طالبنا بعرض تحرير الجولان بالقوة على الاستفتاء

التقت إذاعة شام إف إم ممثل الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وأمين اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين وعضو اللجنة الوطنية لإعداد مشروع دستور لسورية، د. قدري جميل، في لقاء خاص يوم الثلاثاء 18/10/2011 تناولت فيه الإذاعة آخر المستجدات، ومجريات زيارة وفد الجبهة الشعبية لموسكو وقضايا أخرى تتعلق بالوضع العام في البلاد.. وفيما يلي معظم ما جاء فيه:

وكالة (شينخوا) الصينية تلتقي الرفيق د. قدري جميل: د. جميل: أي حوار بغياب الحركة الشعبية لن يجدي نفعاً ولن يوصل إلى نتيجة

أجرت وكالة (شينخوا) الصينية لقاءً متلفزاً مع الرفيق د. قدري جميل أمين اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الأحد 16/10/2011،  وحاورته عن الأزمة السورية وسبل حلها..

بلاغ عن قيادة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

دخلت الأحداث المأساوية في سورية شهرها الثامن، ودخلت البلاد في أزمة وطنية عميقة وخطيرة ما انفكت تتهدد وحدة سورية أرضاً وشعباً في ظروف إقليمية ودولية شديدة التعقيد، أخطر ما فيها إصرار التحالف الامبريالي – الصهيوني – الرجعي العربي على ضرب خيار المقاومة الشاملة لدى شعوب المنطقة ضد الاحتلال الأمريكي والصهيوني. 

افتتاحية قاسيون: ألغام «الديمقراطية التوافقية»..!

تدل كل المعطيات والمؤشرات المتعلقة بالأزمة السورية، وحركة الدبلوماسية الدولية، وتصريحات النخب السورية المعارضة، على  أن  حلاً ما يجري ترتيبه فيما يخص الوضع السوري، وهذا ما كان متوقعاً بعد أن وصلت كل الأدوات الأخرى إلى طريق مسدود، نتيجة التوازنات الدولية والاقليمية والداخلية.